الصفحه ١٩٨ :
من علائم(١) المجاز بدليل قوله
: (إنْ أُمَّهَاتُهُمْ) ، الآية.
الواحدة والعشرون :
قوله تعالى
الصفحه ٢٠٩ : بالشيء يقتضي النهي عن ضدّه ، لأنّ العمل الصالح إن قلنا بأنّه
من أركان الإيمان ولا يكفي الإقرار باللسان
الصفحه ٢١١ :
من الآية الأولى والخلق
من الآية الثانية والثالثة.
الرابعة
والثلاثون : قوله تعالى : (وَمَا
الصفحه ٢١٣ : إلاّ مَا سَعَى)(٢) ، وأمّا الأخير فلقوله
تعالى : (أَنِّي لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِل مِنْكُمْ
مِنْ ذَكَر
الصفحه ٢٢٣ : من الله أحداً ، نعم تدلّ على حجّية
مفهوم الحصر.
الإلهام الخامس : في
آيات العامّ والخاصّ.
الآية
الصفحه ٢٣٣ :
السادسة
عشرة : قوله تعالى : (قُرْآناً عَرَبِيّاً) وقوله : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ
رَسُول إلاّ
الصفحه ٩ : .
وأحياناً تكون هذه
الكلمة بمعنى العمل الواجب الذي يكون مجعولاً من قبل الله مباشرة(٣). في قبال السنّة بمعنى
الصفحه ٢٠ : حلال إلى يوم القيامة ...» مأخوذاً من هذا الكتاب ، كما أنّه يحتمل أن يكون
من الروايات التي نقلها
الصفحه ٥١ :
على الروايات الشيعية
، فإنّ المعتقد الكلامي للطبري كان سبباً في تركه الكثير من الروايات التفسيرية
الصفحه ٥٨ : ، والكتاب الثاني هو حقائق التأويل في متشابه التنزيل ولم يصل منها
إلينا اليوم سوى قسم منها ، فإنّ ذكره
الصفحه ٧٩ :
(وَيَتْلُوْهُ شَاهِدٌ
مِنْهُ)(١) فإنّه يذكر خمسة آراء
والرأي الرابع منها يدلّ على أنّ عليّاً
الصفحه ١٠٩ : القرآن
ولا يتبعنّكم ؛ فإنّه من تبع القرآن تهجّم به على رياض الجنّة ، ومن تبعه القرآن زَجّ
في قفاه حتّى
الصفحه ١١٧ : كمدرسة المتكلّمين ومدرسة ابن عربي وتوسّع الخلاف بين هذه المدارس من جهات شتّى.
وقد سعى جمعٌ إلى تخفيف
الصفحه ١٦٢ :
ومشاكلهم ويسهر على
معالجتها وحلّها ، وبذلك نال مكانة سامية مكّنته من نيل زعامة دينية ودنيوية ندر
الصفحه ١٦٥ :
والمؤلّفين»(١).
ـ نال مرتبة الاجتهاد
بشهادات وإجازات من أساتذته وهو ابن ثماني عشرة سنة