الصفحه ٤٨ : (٧) من
سورة البيّنة بهذا النحو وهو أنّ رسول الله(صلى الله عليه وآله) قال : إنّ المراد من
(خير البرية) هم
الصفحه ٥٧ : تأليفه
التبيان كان تفسير الطبري لا يفارقه ، وعلى هذا
الأساس فإنّ كثيراً من نقولات وآراء الصحابة والتابعين
الصفحه ٧٨ :
وهذه المنهجية من العمل
التفسيري جعلت من تفسيره محايداً وغير متحيّز بشكل كامل إلى مذهب خاصّ
الصفحه ٩٣ : الطيّبين الطاهرين ، واللعن على أعدائهم
أجمعين.
تتجلّى العقليّة العلميّة
لدى كلّ عالم من خلال أسلوبه
الصفحه ٩٥ : دراسته ، فأخذ من
كبار فقهائها ، لا سيّما أُستاذه شرف الدين حسن بن عبد الكريم الفتّال(٢).
وحجّ في سنة
الصفحه ١٠٦ :
يؤذّن ، وسكت بعد فراغه : من قال مثل ما قال هذا بيقين دخل الجنّة»(٢).
١٠) «إذا سمعتم المؤذّن
فقولوا كما
الصفحه ١٢٦ : يصل إلى حدّ التبرّي من أعدائهم.
من أجل فهم ظروف وطبيعة تشيّع هؤلاء
المشايخ يمكن الإشارة إلى الملاّ
الصفحه ١٢٧ : والثانية ـ كانت أقلّ منهما بكثير من حيث
العدد ، وكان زمام التيّار الشيعي والزعامة الدينية على عاتق
الصفحه ١٢٨ : الذي ليس من دأبه المناقشة
في سند الروايات(١) ، يناقش هذا
الكتاب بأنّه يشتمل على الغثّ والسمين!
ونحن
الصفحه ١٩٦ : الإفك غير الحقيقة وهو أعمّ من الكذب.
السادسة
عشرة : قوله تعالى : (إنْ هِيَ إلاّ أَسْمَا
الصفحه ١٩٩ :
بِهِ الرُّوحُ الأَمِينُ * عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَ)(٢) فإنّه يدلّ على أنّ
الألفاظ
الصفحه ٢٠٢ :
فَانْظُرِي
مَاذَا تَأْمُرِينَ)(١) فإنّ الظاهر أنّ المراد
من الأمر الأوّل في صدر الآية الفعلُ
الصفحه ٢١٧ :
الواجب بحيث لا يلزم
منه تحصيل اليقين مطلقاً ، حيث يلزم منه العسر والحرج أو تعذّر الإتيان بالجميع
الصفحه ٢٢٤ :
حيث المعنى فلأنّ العموم
والخصوص من لسان القوم.
الثانية
: قوله تعالى : (وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إلاّ
الصفحه ٢٣٤ : بأمره من ترك أو فعل أو قول ، وإن كان ظاهر إطلاق الطلب ينصرف إلى
القول.
الآية
الثالثة : قوله تعالى