الصفحه ٢٨٦ :
العربية بأسلوب
علمي ، وهذا هو الجزء الأوّل من هذا الاصدار وقد ابتدأ به من تحديد موضوع
الصفحه ٢٤ : الكتاب من قبل كبار العلماء جاءت تبعاً لما ورد في كتاب وسائل الشيعة الذي أضحى محوراً معتمداً
لدى الفقها
الصفحه ٤٣ : القرآن. للحصول على ما تبقّى من آثار أبان بن تغلب انظر مدرّسي طباطبائي (النصّ
الإنكليزي) Modarressi
ص ١١١
الصفحه ٤٥ : الطبري على ما أحصيته
تبلغ (٥٣) رواية ، وإنّ أغلب ما احتوت عليه هذه الروايات من مواضيع إنّما
هو في مجال
الصفحه ٥٢ :
حَقّهُ) (من سورة الزخرف آية ٢٣) ، حيث ذكر مفسّرو الشيعة والكثير من
مفسّري أهل السنّة أنّ المراد
الصفحه ٥٦ : والمعتزلة
في عهد آل بويه ، فإنّ نقل الأقوال من مصنّفات أهل السنّة ونقدهم وتقييم أقوالهم في
مؤلّفات الشيخ
الصفحه ٦٠ :
على التساؤلات المهمّة
في فهم الآيات القرآنية أو الأحاديث النبوية الشريفة أو بيت من الأشعار
الصفحه ٧٠ : القرن الخامس
الهجري فقد ورد تدوين التفسير الشيعي مرحلته الجديدة ، إذ أنّ الشيخ الطوسي الذي هاجر
من مدينة
الصفحه ٧٧ :
الْكِتَابَ) المراد به ذبائحهم ،
وبه قال قوم من أصحابنا : فمن ذهب إليه الطبري والبلخي والجبائي وأكثر الفقها
الصفحه ٨٣ :
أمّا
النوع الأوّل : فإنّ الشيخ الطوسي
يأتي برأي الطبري في كثير من الموارد إلى جانب سائر الأقوال
الصفحه ٨٥ :
يبدو منه أنّه كان
يجعل رأيه في قبال رأي الطبري ففي مثل هذه الموارد يستفيد الشيخ الطوسي من تعابير
الصفحه ٩٩ :
هو فراغه من تحرير
رسالته في أُصول الدين في سنة (٩٠٩ هـ) ، ودعا الكاتب للمؤلّف بالحياة بما نصّه
الصفحه ١٢٥ :
عرفانيّة ، أو لم يعكس
صوراً من ذلك في أعماله ، وحتّى من العلماء مَنْ كان أدنى شهرةً وأقَلّ صيتاً
الصفحه ١٥٥ : ذلك على عمقها الثقافي وسعة اطّلاع
رجالاتها عبر هذا التاريخ الطويل ، وبالرغم من شدّة الأحوال وتدهور
الصفحه ١٦٠ : طلب العلم فيها من خلال تعلّم القرآن الكريم في أربعة أشهر وهو
ابن ثماني سنين ، ودرس علوم العربية