الصفحه ١٦٩ :
٨ ـ وسيلة المقلّدين إلى أحكام
الدين : برز منه كتاب الطهارة
والصلاة والصوم والاعتكاف حسنة الإختصار
الصفحه ١٨٩ : ء ما في الضمير بواسطة التعبير ، وعمومه لتعليق الحكم على الطبيعة
أو بدليل الحكمة أو لفهم العرف منه
الصفحه ٢١٥ : بانتفاء الشرط الوجوبي لأنّه
من المحال وجواز التكليف إلى حدّ الوسع.
التاسعة
: قوله تعالى : (وَاعْبُدُوا
الصفحه ٢٢٠ : تجارة عن تراض من الأكل بالباطل ، والمراد
به غير الصحيح من المعاملة وهو الفاسد ، لا ما كان فيه إثم فقط
الصفحه ٢٢٧ : لاُِنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ بَلَغَ)(٢) فإنّ في هذه الآية
دلالة على عموم خطاب المشافهة ، أو أنّ خصوص خطاب القرآن من
الصفحه ٢٢٩ :
زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ
وَمَا يَعْلَمُ
الصفحه ٢٣٢ :
بِأَيْدِيهِمْ
ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ)(١) ممّا يدلّ على وقوع
التحريف وحمله على
الصفحه ٢٤٠ :
ممّا تدلّ على وجوب
التأسّي بالنبي (ص) وأنّه متعبّد بشريعة من قبله.
الثامنة
والعشرون : قوله
الصفحه ٢٧٢ : فيما جرى
لآل الرسول عليهمالسلام.
تأليف : السيّد
حيدر بن علي الحسيني الآملي (من أعلام القرن الثامن
الصفحه ٢٨٥ : الأبواب الفقهية الواردة في الكتاب من
قسم العبادات والمعاملات كما هو شرح استدلالي أيضاً على كتاب الحج
الصفحه ٤١ : بالمعنى المعروف
ومن الناحية الاعتقادية من الشيعة ، ولكن يبدو من خلال الآثار المنسوبة إليهم أنّهم
يميلون
الصفحه ٥٣ : الصحابة
والتابعين في أيّ عهد دخلت إلى التفسير الشيعي وعن أيّ طريق دخلت(١)؟
إنّ قسماً كبيراً من
تأثّر
الصفحه ٥٤ : ـ فإنّ تفسير الطبري كان هو الأكثر
اهتماماً لدى المفسّرين ممّن تأخّر عنه وذلك لما احتواه من المباحث
الصفحه ٦٤ : )»(١).
وفي تفسير آية (إنّا
لَنَرَاكَ فِيْنَا ضَعِيْفاً) من سورة هود (آية ٩١)
، قال : «روى ابن جرير الطبري في
الصفحه ٦٦ : بِهِ مُتَشَابِهاً)»(١).
وتارةً استفاد بشكل
كلّي من كلمة (المفسّرون) ومن تعابير مثل (قال المفسّرون