الصفحه ٨٠ : ء متزامناً مع التقليل من عدد الروايات المنقولة
من أئمّة الشيعة في تفسيره قياساً مع سائر التفاسير الروائية
الصفحه ٩٩ :
هو فراغه من تحرير
رسالته في أُصول الدين في سنة (٩٠٩ هـ) ، ودعا الكاتب للمؤلّف بالحياة بما نصّه
الصفحه ١٠٧ :
١٤) «التمسوها في ثلاث
مواطن : ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس ، وما بين أن ينزل الإمام إلى أن
الصفحه ١٢٧ : غالباً في العراق وإيران.
الطائفة
الثالثة : الفقهاء الذين مالوا إلى التصوّف كلّياً ، بل ذابوا في نظام
الصفحه ١٢٩ : وصولها إلينا لا يدلّ على أنّها غير موجودة ، ليكون ذلك قدحاً
فيه.
وكذلك لا يناقش فيه
: بأنّه قد وثّق في
الصفحه ١٣٣ :
ويمكن الجواب عن الجميع
:
أمّا
عن الأوّل : فبأنّ كون الرجل متساهلاً
في نقل الأخبار ومكثراً من
الصفحه ١٣٤ : والعقل السليم ، كما يشهد به كتابه الموسوم بالمجلي ؛ فإنّه مملوّ من هذه
التمويهات والترّهات ، وصرّح في
الصفحه ١٥٦ :
الأشرف ، حيث بدأ عصر
علمي جديد يزخر بالعطاء والابتكار والجدّية في كافّة جوانب المعرفة ، خصوصاً
الصفحه ١٥٩ : :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) ترجم المؤلّف نجلاه
: السيّد محمّد (المتوفّى ١٣٣٥هـ) وقد طبعت في مقدّمة كتاب الإنسان في
الصفحه ١٧٤ : ) ، قال عنه الشيخ النوري : «أنّها أحسن وأنفع ما كتب
في هذا الباب»(١) وإليه يشير السيّد
حيدر الحلّي
الصفحه ١٩١ : الأقوال كالأفعال مخلوقة لله فإنّ للعبد فيها كسباً لأنّه(١) يقولون بجريان عادة
الله تعالى في خلق الأفعال
الصفحه ١٩٣ : العمل بالفروع أولى من الأصول
للإكتفاء فيها بالظنّ.
الوارد الثاني : في
الموضوع وفيه آيات وهي
الصفحه ١٩٤ :
على(١) إطلاق الكلام على ما
في النفس من الإلهامات ، وعليه فإنّه(٢) يكون دليلاً للأشاعرة
على إطلاق
الصفحه ٢٠١ : يدلاّن على أنّ الاطراد علامة الحقيقة وعدمه علامة المجاز.
الالهام الثاني : في
الأوامر :
(الوارد الأوّل
الصفحه ٢٠٢ :
فَانْظُرِي
مَاذَا تَأْمُرِينَ)(١) فإنّ الظاهر أنّ المراد
من الأمر الأوّل في صدر الآية الفعلُ