الصفحه ١٨ :
هناك رواية مروية في
غيبة
الطوسي نقلاً عن النعماني يمكن أن تكون منقولة عن كتاب الدلائل ؛ إنّ
هذه
الصفحه ٣٧ :
التي اعتمدها ، وما
قرّره ياقوت الحموي في شأن مصادر الطبري يحتمل أن يكون أقدم ما أُلّف في هذا
الصفحه ٣٩ : العديد منها كان
في حوزة علماء الشيعة والسنّة وفي متناول أيديهم إلى قرون متمادية وقد نقلوا عنها في
الصفحه ٤٤ :
الكلبي فإنّه كان ذا
فكر اعتقادي خاصّ(١) ، وهذا الأمر هو السبب
في عدم توجّه الطبري لآرائهم
الصفحه ٥٩ : »(١).
وهناك نموذج آخر من
انتقادات الشريف الرضي على الطبري في تفسير آية (لَنْ تُقبَلَ توبَتُهُمْ
الصفحه ٦٨ : قولا من الصحابة أو التابعين لم ير ضرورة لذكره في تفسيره ، وذلك لما صرّح
به في مقدّمة تفسيره من سلوكه
الصفحه ٧٨ : تلك الظاهرة عملياً في تفسير آية الخمس(١) واضحة للعيان ، فإنّ
الطوسي بعد أن بيّن الرأي الفقهي للشيعة في
الصفحه ٨١ : الليل ثمّ
استغفر في آخر الليل سبعين مرّة كتب من المستغفرين بالأسحار»(١).
فمن الواضح أنّ الشيخ
الطوسي
الصفحه ٨٣ :
أمّا
النوع الأوّل : فإنّ الشيخ الطوسي
يأتي برأي الطبري في كثير من الموارد إلى جانب سائر الأقوال
الصفحه ٨٦ :
روض
الجنان ، قطب الدين الراوندي (ت القرن السادس الهجري) في فقه القرآن ، ابن شهر آشوب (٤٨٩
ـ ٥٨٨هـ
الصفحه ١١٧ : إعجاز حسين النيسابوري الكنتوري (ت ١٢٨٦هـ) ، فقد قال عند
إيراده لكتاب المجلي : «طبّق فيه بين الكلام
الصفحه ١٢٥ :
عرفانيّة ، أو لم يعكس
صوراً من ذلك في أعماله ، وحتّى من العلماء مَنْ كان أدنى شهرةً وأقَلّ صيتاً
الصفحه ١٦١ :
بلوغ سنّ التكليف(١) ، ثمّ قرأ علم الفقه
وأصوله على علماء عصره في النجف الأشرف ، ثمّ شرع في
الصفحه ١٧٢ :
وأنّه رآها في مكتبة
السيّد هبة الدين الشهرستاني(١).
٢١ ـ رسالة في حجّية الخبر
الواحد(٢) :
وفي
الصفحه ٢٠٩ :
بِظُلْم
أُولَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُمْ مُهْتَدُونَ)(١) ، فإنّ في هذه الآية
دلالة على أنّ الأمر