الصفحه ٣١ : النعماني صراحة في بداية الكتاب ، وتطابق سنده مع الأسانيد المعروفة
للنعماني ، وانسجام محتوى الكتاب مع أسلوب
الصفحه ١١٥ : نقف عليها في غير كتاب عوالي اللآلي ، مع ما هي عليه من
الرفع والإرسال ، وما عليه الكتاب المذكور من نسبة
الصفحه ١٨١ :
وكتب على بطاقة المخطوطة
بالإضافة إلى اسم الكتاب واسم مؤلّفه : «الرقم العام : (١١٢٩) ، المجموعة
الصفحه ٢٧٣ :
اشتمل الكتاب
على مقدّمة التحقيق ومقدّمة المصنّف وإثنين وعشرين فصلاً وخاتمة.
تحقيق
الصفحه ٢٨٣ :
كتاب من سلسلة
موسوعة آثار الأعمال ، تطرّق فيها المؤلّف إلى موارد استقبال القبلة في
الصفحه ٢٤ : الكتاب من قبل كبار العلماء جاءت تبعاً لما ورد في كتاب وسائل الشيعة الذي أضحى محوراً معتمداً
لدى الفقها
الصفحه ٩٨ :
المنجي من الظلام أثناء نزوله في الأحساء.
وهي حاشية على كتاب مسلك
الأفهام ، وكذا فرغ من كتابة وصيّته التي
الصفحه ١١٣ : الأصحاب
، فلذا اقتصرنا منه على نقل بعضها ، ومثله كتاب نثر اللئالي»(٢).
ثمّ اتّبعه جماعةٌ
من العلما
الصفحه ١٢٠ : تهذيب
الإحياء ، فإنّ الفيض وإن أراد أن يهذّب كتاب الإحياء من الأخبار الموضوعة وبعض الزوائد
فيه إلاّ أنّه
الصفحه ١٢٩ :
النبيّ (صلى الله
عليه وآله) بما ترمز إليه هذه الدعوى من أهداف غير سليمة.
وكذلك لا يُناقش الكتاب
الصفحه ٧ : ، وقد تعرّضنا إلى كتاب
غيبة
النعماني وتحديد تاريخ تأليفه ومباحث أخرى حول الكتاب.
وفي هذه الحلقة سنعمد
الصفحه ٢٥ : ذات الشيء
في مقدّمة الانتصار بقلم رشيد الصفّار
أيضاً ، وبطبيعة الحال تمّت المناقشة في نسبة الكتاب إلى
الصفحه ٥٤ : قديماً تفسير
الطبري ، وقد حضي بعناية خاصّة من قبلهم ، فقد صرّح ابن النديم حين
تأليفه كتابه الفهرست في سنة
الصفحه ٧٠ : النهائية ،
فهو مؤلّف كتاب الخلاف في الفقه المقارن الشيعي
مع المذاهب السنّية الأربعة ، وكتاب عدّة الأصول في
الصفحه ١١٦ : نلاحظ ذلك بوفور في كتاب درر اللآلي في أوّل أحاديثه ،
فقد أورد في أكثر الأخبار المرويّة فيه ألفاظ نحو