الصفحه ١٧٣ : سنة (١٢٦٧هـ)(٥).
٢٩ ـ القلائد الحلّية في العقائد
الدينية : ذكره اليعقوبي(٦).
٣٠ ـ كتاب الحادي عشر
الصفحه ٢٥٦ : مَا كَانَ
لَكُمْ أَنْ تُنْبِتُوا شَجَرَهَا)(٤) ممّا يدلّ على أنّ
الأصول المعتبرة ما ثبت حجّيته من كتاب
الصفحه ٢٦٢ : : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ)(٣) ممّا يدلّ على وجوب
الصفحه ٢٦٤ : .
الآية
الرابعة : قوله تعالى : (وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ) (٤) ممّا يدلّ على
تقديم خبر الصادق والأصدق
الصفحه ٢٣٦ : كُنَّا صَادِقِينَ)(٤) وتصديق يعقوب لهم دليل
حجّية خبر الواحد وقبوله ، وإن احتمل الشهادة.
الرابعة
عشرة
الصفحه ٢٦٥ :
أكثرهم بين الأنام زللا
محمّد صادق بن الحسن بن إبراهيم بن
الحسين بن الرضا بن العلاّمة السيّد
الصفحه ١٦٦ : العلوم.
٢ ـ الشيخ موسى بن
الشيخ جعفر آل كاشف الغطاء (المتوفّى سنة ١٢٤١هـ).
٣ ـ الشيخ علي بن الشيخ
الصفحه ١٤٠ : ، رجب ١٤١٥ هـ ، المطبعة ستاره ، قم ، إيران.
٢٩ ـ الخلاف : أبو جعفر محمّد بن
الحسن الطوسي الملقّب بشيخ
الصفحه ١٠٧ :
١٤) «التمسوها في ثلاث
مواطن : ما بين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس ، وما بين أن ينزل الإمام إلى أن
الصفحه ٢٦٣ :
سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ)(٣) ممّا يدلّ على اشتراط
العصمة في الإمام والعدالة في المجتهد.
الرابعة
الصفحه ١٠٦ : : عند نزول الإمام من المنبر»(٦).
١٣) «اطلبوا ساعة يوم
الجمعة في ثلاث مواضع : عند التأذين يوم الجمعة
الصفحه ٥٥ : كتب أبي إسحاق الزجّاج (ت ٣١١هـ) وأبي جعفر النحّاس (ت ٣٣٨هـ) ، وذلك
كلّه يدلّ على أنّ في تلك الحقبة
الصفحه ٦٧ : (أبو جعفر وأبو عبد الله عليهماالسلام) على سائر الصحابة
الصفحه ٧٦ : جعفر عليهالسلام
وأبي عبدالله عليهالسلام»
(التبيان ٣ / ٣٤٩).
ـ «وبه قال جماعة من المفسّرين. ذهب إليه
الصفحه ٧٩ : لابدّ أن يكون هو المراد بالشاهد من الآية
ويقول : «روي عن أبي جعفر محمّد بن علي بن الحسين
عليهمالسلام