الصفحه ١٦٧ :
«وهو كتاب شافي وافي
مبسوط في الاستدلال كثير الفروع غزير الإحاطة لا سيّما في المعاملات استوفى فيه
الصفحه ١٨٢ : يظهر أنّ المصنّف اعتمد على ذاكرته في كتابة بعض الآيات ، ولذا
اعتمدنا على كتابة الآية الشريفة كما هي في
الصفحه ٢٧١ :
سيف بن منصور (من أعلام القرن الرابع الهجري).
يأتي هذا الكتاب
في عداد كتب مناقب أهل البيت
الصفحه ٤٧ : ، أبو الجارود زياد بن منذر زيدي
المذهب والآخران جابر الجعفي وأبو حمزة الثمالي فهما إماميّان ، ولكن سلسلة
الصفحه ٤٨ :
فقط(١) ، أمّا الرواية الأولى
فقد نقلها أبو الجارود عن الإمام الباقر
عليهالسلام في تفسير آية
الصفحه ١٧١ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) توجد أربعة أجزاء
مخطوطة بخطّ المؤلّف بتواريخ (١٢٨٦هـ ـ ١٢٨٩هـ) في مكتبة الإمام الحكيم
الصفحه ١١١ : الإماميّة بالإسناد عن المعصوم ، وانفرد ابن أبي
جمهور بنقلها مع عدم ذكر مصادرها ، وقد أثارت هذه الروايات التي
الصفحه ١٥٧ :
وتفرّد مؤلّفها في
ذلك وابتكاره لها ، حيث سعى لاستخراج القواعد الأصولية من كتاب الله الحكيم
الصفحه ١٩١ : : «وقطع
الحروف في إحدى وعشرين ورقة وهو أوّل كتاب أنزله الله في الدنيا» سعد السعود : ٣٧
، وعن الإمام الرضا
الصفحه ٢٨١ :
التوحيد
والإمامة والولاية.
اشتمل الكتاب
على مقدّمة والحديث المبارك وسبعة أبحاث في كلمة التوحيد ، تفسير
الصفحه ٩٤ : كتابَيْه الحديثيّين عوالي اللآلي العزيزيّة ودرر اللآلي العماديّة.
وقد تناولت العديد
من الكتب والمقالات
الصفحه ١٤٤ : ) ، تحقيق : محمّد عبد المعيد خان ، الطبعة الأولى ، (١٣٨٤
هـ / ١٩٦٤ م) ، الناشر : دار الكتاب العربي ، طبع
الصفحه ١٠٠ : الكتابين ـ العوالي
والدرر ـ إلاّ أنّنا بعد البحث والتدقيق ودراسة المرويّات ومقارنتها
مع سائر المصنّفات
الصفحه ١٠٢ : ما تقدّم بيانه عن مصادر مرويّاته
في كتابيه ـ العوالي
والدرر ـ ومتونها ، علماً أنّنا قمنا بتخريجها من
الصفحه ١٠٣ :
القسم
الثاني : ما يوجد في مصادر السنّة وورد في الكتب الفقهية للإماميّة.
وهذا القسم كثير جدّاً