الصفحه ١٠ :
الفرائض بمعنى مطلق
الواجبات (العلمية والعملية والسلوكية والاعتقادية) ، وعندها يكون للكتاب مضمون
الصفحه ١٥ :
من هذه المعاني.
هذا ويمكن لنا من خلال
كتاب الفرائض لأبي عبد الله النعماني أن نشهد على فقاهته
الصفحه ٩٩ : جمهور :
رغم كثرة مؤلّفات ابن
أبي جمهور إلاّ أنّ اسمه يقترن عادةً باسم كتابه عوالي اللآلي ، حيث يوصف
الصفحه ٨ : المواطن أنّ
هذا الكتاب كان يُسمّى بـ : (ملاء
العيبة في طول الغيبة) ، أو أنّه كان معروفاً بهذه التسمية
الصفحه ١٨ :
هناك رواية مروية في
غيبة
الطوسي نقلاً عن النعماني يمكن أن تكون منقولة عن كتاب الدلائل ؛ إنّ
هذه
الصفحه ٢٧ :
عن سند هذا الكتاب.
بيد أنّ النجاشي لا
ينسب إليه مثل هذا الكتاب مع أنّه يقول في ترجمة النعماني
الصفحه ٢٧٦ :
١٣٨٣ هـ).
كتاب في علم
الكلام يتناول فيه المصنّف رحمهالله الأبحاث العقائدية لأصول
الصفحه ٢٠ : حلال إلى يوم القيامة ...» مأخوذاً من هذا الكتاب ، كما أنّه يحتمل أن يكون
من الروايات التي نقلها
الصفحه ١٢٨ : عليّ الحسيني السيستاني ـ أدام الله أيّامه ـ عند المناقشة في
الحديث المروىّ في كتاب العوالي عن زرارة في
الصفحه ١٣٤ : الفاسدة
، والاستحسانات الردّيّة الكاسدة ، التي لا تكون مستندة إلى ركن وثيق من الكتاب والسنّة
والإجماع
الصفحه ١٧ :
روى العلاّمة المجلسي
عن كتاب قديم ـ عثر على نسخته في النجف ـ(١) ، رواية في سندها أبو
عبد الله
الصفحه ١٩ : كتاب التسلّي والتقوّي وأسندها إلى الإمام
الصادق عليهالسلام ، وهي رواية طويلة
جاء في آخرها أن النبيّ
الصفحه ٣١ : النعماني صراحة في بداية الكتاب ، وتطابق سنده مع الأسانيد المعروفة
للنعماني ، وانسجام محتوى الكتاب مع أسلوب
الصفحه ١١٤ : خصوصاً في علم الكلام ، وله تصانيفٌ ؛ منها : كتاب عوالي اللآلي في علم الحديث ، وهو
كتاب غير معتبر عند
الصفحه ١١٥ : نقف عليها في غير كتاب عوالي اللآلي ، مع ما هي عليه من
الرفع والإرسال ، وما عليه الكتاب المذكور من نسبة