الصفحه ٦٦ : أبي كثير (م ١٣٢ق) : «فيقول لهم الولدان : كلوا فإنّ اللون واحدٌ والطعم مختلف.
وهو قول الله : (وَأُتُوا
الصفحه ٦٨ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والتابعين عند نقل
أقوالهم ، كما نسب إليهم جميعاً قول واحد وهي الطريقة التي اتّخذها الشيخ الطوسي
الصفحه ٧٣ : وهو قوله : «واعلموا أنّ العرف من مذهب أصحابنا والشائع من أخبارهم ورواياتهم
أنّ القرآن نزل بحرف واحد
الصفحه ٧٦ :
الفريقين قد
تلخّصت في آراء هؤلاء الثلاثة ، فكثيراً ما تكرّر في التبيان منه قوله : «الطبري
الصفحه ٨٤ : الشيخ الطوسي نفسه
ملزماً على المداراة أو التقية(٣) ، فتارة ينقل هذه الانتقادات
عن قول الآخرين مثل
الصفحه ٨٦ : البحث
يمكننا القول بأنّ تفاسير الشيعة التي سلكت منهجيّة مدرسة الشيخ الطوسي قديماً وحديثاً
ـ ما عدا
الصفحه ١٠١ : والحديث بل بعنوان قول أو قاعدة.
القسم
الرابع : ما لا يوجد إلاّ في مصادر السنّة ومروىٌّ عن طرقهم ، ولا
الصفحه ١٠٨ : دَيْنٌ فهو يجري له صدقةٌ ما لم يأخذه»(٥).
٢٣) «ما تصدّق الناس
بصدقة أفضل من القول الحسن ، الكلمة يُفكُّ
الصفحه ١٦٣ : الفقه ، ويذكره الخاقاني في ضمن شعراء الغري : «أديبا محلّقاً وكاتباً مطبوعاً
، استقلّ بأسلوبه ومرن القول
الصفحه ١٧٢ : (٤) ، أوّلها :
يقول راجي عفو
ربٍّ محسن
محمّد المهديِّ
نجل الحسن
إلى قوله
الصفحه ١٧٥ :
المؤمنين من خطبة من نهج البلاغة : وهو قوله عليهالسلام (لم تحط به الأوهام
بل تجلى لها بها وبها امتنع عنها
الصفحه ١٨٨ :
بيان الواضع ، وفيه آيات :
الآية
الأولى : قوله تعالى : (وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاءَ
كُلَّهَا
الصفحه ٢٠٩ : .
الثانية
والثلاثون : قوله تعالى : (وَهُوَ
الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِمَنْ أَرَادَ
الصفحه ٢٢٩ : ردّ المتشابه
إلى المحكم والظاهر إلى المؤوّل والمجمل إلى المبيّن.
الآية
الثانية : قوله تعالى : (ثمّ
الصفحه ٢٧٥ :
ناقش مصَنِّفُه
الأقوال والآراء وفصّل القول فيها مبيّناً مواطن الصواب أو الخلل منها