الصفحه ٨٣ : بشكل عادي ومتعارف عار
عن الحَكَميّة فيه ؛ فمثلا ذكر في قوله تبارك وتعالى (أَوْ ضَعِيْفَاً)(١) : «قال
الصفحه ١٨٩ :
الآية
الثانية : قوله تعالى : (الرَّحْمَنُ * خَلَقَ
الإنْسَانَ * عَلَّمَهُ الْبَيَانَ)(١).
الآية
الصفحه ١٩٠ : الإعراض عنها أجدر.
الآية
الرابعة : قوله تعالى : (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ
الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ
الصفحه ١٩٢ : (٣) الصفات للألفاظ من
لسان القوم.
الآية
السادسة : قوله تعالى : (وَلْيَكْتُبْ بَيْنَكُمْ
كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ
الصفحه ١٩٤ : من الكلام إلى المحكي عنه وإلى الحاكي مجازاً.
الآية
الحادية عشرة : قوله تعالى : (إنَّهُ
لَقَوْلُ
الصفحه ٢٠٨ : وملحوظيّتها تدلّ على ترتّب الثواب عليها.
الثلاثون
: قوله تعالى : (وَكَيْفَ أَخَافُ مَا
أَشْرَكْتُمْ وَلاَ
الصفحه ٢١٢ :
التبعي للفساد ، وملازمة
الإجزاء للقبول.
السادسة
والثلاثون : قوله تعالى : (وَمَا
لأَحَد عِنْدَهُ
الصفحه ٢٦٥ :
ممّا يدلّ على تقديم
العدل على غيره.
الآية
السابعة : قوله تعالى : (وَأَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْ
الصفحه ١٥ : (١) ، ولكن نسخته مفقودة
وليس لها من وجود حاليّاً ، ولم نرَ من نقل عن هذا الكتاب. يمكن القول بشأن موضوع هذا
الصفحه ٤٦ : في قوله : (وَيَتْلُوْهُ
شَاهِدٌ مِنْهُ) قال : الشاهد
محمّد صلى الله عليه وسلّم.
حدّثنا ابن وكيع
الصفحه ٤٧ : عيسى بن فرقد ،
عن أبي الجارود ، عن زيد بن علي في قوله : (تَعَالَوا
نَدْعُ أَبْنَاءَنَا
الصفحه ٤٩ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بن عقيل في قوله :
(الرّبّانِيُّوْنَ
وَالأَحَبْار) ، قال : الفقهاء العلماء» (جامع البيان
الصفحه ٥٩ :
القول جهل عظيم من قائله وقلّة بصيرة بمنازل الأنبياء
عليهمالسلام وما يجوز عليهم ممّا
لا يجوز عليهم
الصفحه ٦١ : إلى قول الطبري ويعدّه صحيحاً وقريباً ، حيث أنّ رأي
الطبري هو أنّ هذه الجملة لا أمرٌ ولا دعاء بل هي
الصفحه ٦٤ : قوله : (إنّا لَنَرَاكَ فِيْنَا
ضَعِيْفاً) أنّه كان ضعيف
البصر ، وقال سعيد بن جبير : كان أعمى».
مضافاً