الصفحه ٢٦١ : المجتهد كعدم خلوّه
من الحجّة.
الثالثة
عشرة : قوله تعالى : (إنْ تَتَّقُوا اللَّهَ
يَجْعَلْ لَكُمْ
الصفحه ٧٧ : .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المفسرّين» (التبيان
٣ / ٣٦٢).
ـ «وأكثر المفسّرين على أنّ قوله : (وَطَعَامُ الَّذِيْنَ أُوتُوا
الصفحه ٧٨ : الفيء والخمس والغنائم قال : «وهو قول عليّ
بن الحسين بن علي بن أبي طالب ومحمّد بن علي الباقر ابنه
الصفحه ١٨٢ : للآية.
منها
: الاختلاف فيما يذكر قبل الآية ، بين (قوله تعالى) ، أو (قول
الله سبحانه وتعالى) ، وفي ثالث
الصفحه ١٩٣ : (٢) :
الآية
الثامنة : قوله تعالى : (إنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ
صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيّاً
الصفحه ١٩٦ : تَكْتُمُونَ)(١).
الخامسة
عشرة : قوله تعالى : (وَتَخْلُقُونَ إِفْكاً)(٢) ، ممّا(٣) يدلّ على ثبوت المجاز
لأنّ
الصفحه ٢١١ :
من الآية الأولى والخلق
من الآية الثانية والثالثة.
الرابعة
والثلاثون : قوله تعالى : (وَمَا
الصفحه ٢٢٦ : : قوله تعالى : (الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ
النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ)(٢) ممّا يدلّ على جواز
التخصيص إلى الواحد
الصفحه ٢٣٠ : .
الدليل الأول : الكتاب
وفيه آيات :
الآية
الأولى : قوله تعالى : (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ
الْكِتَابَ
الصفحه ٢٣٧ :
لما قبل ذلك منهم ، ولا كان السؤال عن ذلك مفيداً.
الخامسة
عشرة : قوله تعالى : (فلَمَّا أَنْ جَا
الصفحه ٢٥١ :
الآية
الثانية : قوله تعالى : (قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ
اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ
الصفحه ٢٥٨ :
الإلهام الحادي عشر
: في الاجتهاد والتقليد.
أمّا الاجتهاد(١) ففيه آيات :
الآية
الأولى : قوله
الصفحه ٢٩ : القول بأنّ المراد من العبارة المتقدّمة هو النعماني ، وذلك من خلال
القول : إنّ هناك نسخة تحمل عنوان
الصفحه ٦٧ :
الوزير المغربي كان
تارة يتّخذ قول (المفسّرين) دليلا على ردّ قول شخص مثل أبي مسلم الإصفهاني ؛ على
الصفحه ٦٩ : خشية
الله ، وهو أعجب الأقوال إلينا» ، واستمراراً لكلامه فقد فسّر الحجارتين الأخريين من
قوله : (وَإِنَّ