الصفحه ٢٠١ : : في
الأمر)(٢) وفيه آيات :
الأولى
: قوله تعالى : (وَمَا أَمْرُنَا إلاّ
وَاحِدَةٌ ...)(٣) الآية
الصفحه ٢٠٥ :
تُفْلِحُونَ)(١).
الرابعة
عشرة : قوله تعالى : (أَمَرَ ألاّ تَعْبُدُوا
إلاّ إِيَّاهُ)(٢). فإنّ
الصفحه ٢١٠ : الأدائية ، وربّما يستفاد من قوله تعالى : (إنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ
وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ
الصفحه ٢١٣ :
تعالى : (قُلْ
كُلٌّ يَعْمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ)(١) ، وقوله تعالى : (وَأَنْ
لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ
الصفحه ٢١٧ : .
الإلهام الثالث : في
النهي ، وفيه آيات :
الأولى
: قوله تعالى : (قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ
أَعْبُدَ
الصفحه ٢٢٠ : .
الثانية
عشرة : قوله تعالى : (لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ
عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ
الصفحه ٢٢٣ :
كَفَرُوا)(١) فإنّها تدلّ على مفهوم
العدد.
الثالثة
عشرة : قوله تعالى : (وَوَاعَدْنَا مُوسَى
الصفحه ٢٣٢ : متوجّه إلى المعنىْ الأوّل من
التحريف.
الثانية
عشرة : قوله تعالى : (وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ
غَيْرِ
الصفحه ٢٣٣ :
السادسة
عشرة : قوله تعالى : (قُرْآناً عَرَبِيّاً) وقوله : (وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ
رَسُول إلاّ
الصفحه ٢٣٥ : بظواهر
الكتاب والسنّة ، ومن ذلك قبول مرسل الثقة لأنّه نوع من التبيّن.
الآية
السادسة : قوله تعالى
الصفحه ٢٤٣ :
ظهوره فلا مانع من
وجوده ولا تصرّفه لقدرته وتمكّنه ، نظير قوله تعالى فيما حكى عن موسى
عليهالسلام
الصفحه ٢٤٦ : وَمَا بَيْنَهُمَا إلاّ بِالْحَقِّ)(٢).
الآية
الثالثة : قوله تعالى : (إنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ
الصفحه ٢٥٢ :
الغير المحصور لعدم
البيان مع عسر الاجتناب.
الآية
الخامسة : قوله تعالى : (وَمَا كُنَّا
الصفحه ٢٥٦ :
مِنْ
قَبْلِكَ)(١) ممّا يدلّ على ذلك
أيضاً كذلك ، ومثله قوله تعالى : (وَكَتَبْنَا
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٢٥٩ : على حجّيته
من طريق مقطوع به فذاك وإلاّ فلا.
الآية
الرابعة : قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ