الصفحه ٢٦٣ : الدين.
الثانية
والعشرون : قوله تعالى : (هَذَا
عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَاب
الصفحه ١٩٥ : : قوله
تعالى : (إنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
كِتَاباً مَوْقُوتاً)(٢) فإنّه يستفاد من هذه
الصفحه ٢٠٧ : : قوله تعالى : (فَإِذَا
قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الأَرْضِ)(٣) فإنّها تدلّ على أنّ
الأمر بعد
الصفحه ٢١٦ :
الحادية
عشرة : قوله تعالى : (يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ
الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ
الصفحه ٢١٨ : هذه الآية مجمع
على حرمته ضرورة كتاباً وسنّة.
الخامسة
: قوله تعالى : (إنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ
مَا
الصفحه ٢٢٢ : بالغها.
الثامنة
: قوله تعالى : (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُودِ)(٣) فإنّها تدلّ
الصفحه ٢٢٧ :
السادسة
عشرة : قوله تعالى : (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى
يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ)(١) فإنّه يدلّ على
الصفحه ٢٢٨ :
العشرون
: قوله تعالى : (وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ
مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ)(١) فإنّه
الصفحه ٢٣٨ :
الثامنة
عشرة : قوله تعالى : (ومِنْ قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ
يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ
الصفحه ٢٤٢ : السُّبُلَ
فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ)(٢) ، وقوله تعالى : (وعَلَى
اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا
الصفحه ٢٥٥ : أصالة الاشتراك
في التكليف.
الثامنة
عشرة : قوله تعالى : (وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى
يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ
الصفحه ٢٥٧ : والضمان.
الخامسة
والعشرون : قوله تعالى : (فَأَوْجَسَ
فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى قلْنَا لاَ تَخَفْ
الصفحه ٢٦٤ : الأدلّة.
الآية
الثانية : قوله تعالى : (وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ
مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ١٩٧ : (٢) :
الثامنة
عشرة : قوله تعالى : (وَلاَ تَقُولُوا لِمَنْ
أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِناً
الصفحه ١٩٩ :
الوارد الرابع : في
الموضوع له وفيه آيتان ؛ وهي(١) :
الخامسة
والعشرون : قوله تعالى : (نَزَلَ