الصفحه ١٢١ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) كما شرح ما نقله
عن النبيّ(صلى الله عليه وآله) : (الشريعة أقوالي والطريقة أفعالي والحقيقة
الصفحه ١٣٨ : ـ ٧٢٦ هـ) ، تحقيقّ مؤسّسة
آل البيت عليهم السلام لإحياء التراث ، الطبعة الأولى ، محرّم ١٤١٤ هـ ، قم
الصفحه ١٥٥ : فيستعدّ ويتحمّس لإبداع جديد.
يمثّل تاريخ هذه الرسالة
ـ التي بين أيدينا ـ إلى فترة مزدهرة من تاريخ الحوزة
الصفحه ١٦٤ : مصنّفاته وتنوّعها
في علوم المعرفة المختلفة من فقه وأصول ، وتفسير ،وكلام ، وحكمة ، وحديث وحساب ، مضافاً
إلى
الصفحه ١٦٩ :
٨ ـ وسيلة المقلّدين إلى أحكام
الدين : برز منه كتاب الطهارة
والصلاة والصوم والاعتكاف حسنة الإختصار
الصفحه ١٧٢ : (٤) ، أوّلها :
يقول راجي عفو
ربٍّ محسن
محمّد المهديِّ
نجل الحسن
إلى قوله
الصفحه ١٧٥ : ) ، ويشير الجلالي إلى أنّها طبعت بعنوان (النور
المتجلّي في شرح كلام أمير المؤمنين عليهالسلام) ، تحقيق جودت
الصفحه ١٧٨ : بقوله في آخر قصيدته (مهديّ آل محمّد قد غيّبا)(٢).
وقد رثاه علماء عصره
وشعراءه ، منهم السيّد محمّد سعيد
الصفحه ١٩١ : .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) هكذا في
النسختين والأصحّ (لأنّهم).
(٢) روي مرسلاً من
دون نسبة إلى قائل (إحدى وعشرين ورقة
الصفحه ١٩٢ : ) إلى آخر الآية(٤) ، ممّا يدلّ على وضع
الكتابة واعتبارها في العقود وترتّب الأحكام من الشهادات والوكالات
الصفحه ١٩٩ : الموجود من القرآن شخصه لا
نوعه ، وإن احتُمل الأخير.
الوارد الخامس : في
بيان المشتقّ مضافاً إلى ما سبق
الصفحه ٢٠٢ :
أمور والثاني على أوامر ، وقرينة المقام للتعيين لا للصرف من أحدهما إلى الآخر.
الثالثة
: قوله تعالى
الصفحه ٢١٠ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) سورة آل عمران
: ١٩٠.
(٢) ليس في (ح).
(٣) سورة عبس :
٢٣.
(٤) سورة الإسراء
: ٢٣
الصفحه ٢١١ :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(١) سورة آل عمران
: ١١٥.
(٢) في (ح) : (و).
(٣) سورة الأنبياء
: ٩٤.
(٤) سورة البقرة :
٢٧٢.
الصفحه ٢١٥ : بانتفاء الشرط الوجوبي لأنّه
من المحال وجواز التكليف إلى حدّ الوسع.
التاسعة
: قوله تعالى : (وَاعْبُدُوا