في ( ج ١ ـ ص ٣٨٤ ) نقلا عما حكاه صاحب الروضات في ( ص ٢٥٦ ) عن أخبار الحكماء فهو من غلط النسخة جزما لأنه في الروضات بعد الحكاية عنه أنه توفي (٥٦٥) قال وذلك قبل وفاه جار الله الزمخشري ، وكانت وفاه الزمخشري (٥٣٨) والمطبوع من هذا التفسير هو الجزء الأول المبدىء بمقدمات نافعة في التفسير ولذا يعبر عنه بمقدمة التفسير ، أوله ( الحمد لله على آلائه ) طبع بمصر في (١٣٢٩) يذكر أولا جملا من الآيات الشريفة ثم يفسرها ، وكتب في مقابل هذا التفسير الذي هو تفسير الجمل والمركبات القرآنية كتاب المفردات المعروف بـ « مفردات راغب » في مواد لغة العرب المتعلقة بالقرآن الشريف مفردة وله تفسير ثالث سماه تحقيق البيان في تأويل القرآن كما أشار إليه في خطبة كتابه الذريعة إلى مكارم الشريعة المطبوع (١٣٢٤) (١).
( جامع التفسير ) للشريف موسى بن إسماعيل كما ذكر في الفهرست ويأتي بعنوان جوامع التفسير كما في النجاشي.
( ١٨٠ : جامع تفسير المنزل في الحج ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه المتوفى (٣٨١) ، ذكره النجاشي.
( ١٨١ : جامع التمثيل ) في جميع الأمثلة الفارسية مرتبا على الحروف الهجائية في ثمانية وعشرين بابا لميرزا محمد الحبلرودي ، كتبه باسم السلطان عبد الله قطب شاه في حيدرآباد دكن في عصر الشيخ شمس الدين محمد بن علي بن أحمد بن نعمة الله الخاتوني تلميذ الشيخ البهائي ومترجم أربعينه ، طبع بإيران مكررا ، وذكر فيه أن تاريخه منطبق على قوله تعالى ( إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي مَقامٍ أَمِينٍ ) (١٠٥٤).
( جامع التواريخ ) الموسوم بـ « نشور المحاضرة وأخبار المذاكرة » يأتي في النون.
( جامع التواريخ ) لرشيد الدين فضل الله ، مر في ( ج ٣ ـ ص ٢٦٩ ) بعنوان تاريخ غازاني.
( ١٨٢ : جامع التواريخ ) تأليف حسن بن شهاب الدين حسين بن تاج الدين اليزدي المعروف بابن شهاب ألفه باسم السلطان محمد باي سنقر بن شاه رخ بن تيمور الگوركاني
__________________
(١) وقد فاتنا ذكر هذه في محله في الجزء الثالث كما فاتنا ذكر كتابه الآخر أفانين البلاغة الذي عده السيوطي من تصانيفه.