(٤١٣) ذكره أيضا في الفهرست بعنوان المسائل.
( ١٠٢٩ : جوابات المسائل الجزائرية ) للشيخ البهائي المتوفى في (١٠٣١) سأله عنها تلميذه المجاز منه وهو الشيخ صالح بن الحسن الجزائري وهي اثنتان وعشرون مسألة أوله ( الحمد لله وحده ) ، وفي بعض النسخ ( الحمد لله رب العالمين ) وأول مسائله عن نجس لا يجب تطهير ما لاقاه رطبا (٢) عن الكراهة في العبادة ( ٣ ، ٤ ) عن طريق ثبوت النسب (٥) عن الاستنجاء بالروث (٦) عن تفاوت ومراتب الفضل بين الأئمة (ع) فأجاب الشيخ عن هذا المسألة بما يقرب من خمسين بيتا ، وحاصله أن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أفضل الخلائق طرا وبعده علي وبعده الحسنان (ع) وهكذا باقي الأئمة ، وأما النسبة في الفضل بين الأئمة التسعة فالوقوف على ساحل التوقف أولى ، وآخر المسائل عن الطمأنينة بعد السجدتين ، وجلسة الاستراحة بينهما ، يوجد ضمن مجموعة من رسائل الشيخ البهائي رأيتها في خزانة كتب شيخنا الميرزا محمد تقي الشيرازي بسامراء ، وهي نسخه عصر المصنف ، وعليها تملك الشيخ يحيى بن عيسى بن محمد الأميني النجفي في (١٠٤٨) ، ثم تملك السيد علي خان المدني في (١٠٨٨).
( ١٠٣٠ : جوابات المسائل الجنبلائية ) للشيخ الطوسي المتوفى في (٤٦٠) وهي أربع وعشرون مسألة كما في الفهرست ، وجنبلاء ممدودا بضمتين وثانيها ساكن ، كورة وبليدة ، ومنزل بين واسط والكوفة كما في معجم البلدان.
جوابات المسائل الجيلانية ) مر بعنوان جوابات المولى شمسا الجيلاني.
( ١٠٣١ : جوابات المسائل الجيلانية ) للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى (١١٨١) ذكره في فهرس كتبه.
( ١٠٣٢ : جوابات المسائل الحائرية ) الواردة من الحائر ، للشيخ أبي يعلى محمد بن الحسن بن حمزة الجعفري خليفة الشيخ المفيد والمتوفى (٤٦٣) ذكره النجاشي.
( ١٠٣٣ : جوابات المسائل الحائرية ) لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المتوفى (٤٦٠) ذكر في الفهرست أنه نحو ثلاثمائة مسألة ، وكان هو من مآخذ البحار ينقل العلامة المجلسي عنه في البحار ، وذكره في أوله ، وينقل عنه ابن إدريس في مستطرفات السرائر بعنوان الحائريات.