( ٧٥٨ : جواب الاعتراض ) عليه أيضا بآية ( وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ ) للمولى جعفر بن محمد باقر شرف الدين الواعظ التستري المتوفى (١٣٣٥) أوله ( اللهم أنت المرجو إذا اشتد الأمر وأنت المدعو إذا مس الضر ) قال حفيده الشيخ مهدي شرف الدين إنه ألفه في (١٣٣٤).
( جواب الاعتراض عليه ) أيضا فارسي اسمه بصيرة السعداء ، مر في ( ج ٣ ـ ص ١٢٦ ) طبع بشيراز في عام تأليفه.
( ٧٥٩ : جواب الاعتراض ) على دليل النبوة ، للشيخ معين الدين أبي الحسن سالم بن بدران بن علي المصري المازني شيخ المحقق الطوسي الذي توفي (٦٧٢) كذا ذكر في فهرس تصانيفه في الروضات وغيره.
( ٧٦٠ : جواب اعتراضات بعض العامة ) على مباحث الإمامة من كتاب حق اليقين تأليف العلامة المجلسي كانت قد أرسلت الاعتراضات من بلاد الهند إلى إيران ، فأجاب عنها السيد أحمد الأصفهاني الخاتون آبادي ، المتوفى بمشهد خراسان (١١٦١) قال الشيخ عبد النبي القزويني في تتميم أمل الآمل إني رأيت الجواب بأحسن عبارة وأسلوب.
( ٧٦١ : جواب اعتراضات المولى محمد جعفر ) الأسترآبادي المتوفى (١٢٦٣) في كتابه حياة الأرواح على كلمات الشيخ أحمد الأحسائي في كتبه ، لتلميذ الشيخ أحمد وهو المولى حسن بن علي گوهر القراچه داغي ، استخرجه مما كتبه أولا شرحا لكتاب حياة الأرواح وجعله رسالة مستقلة ، وعناوينه ( قال المصنف ، وقلت ) رأيت نسخته الناقصة بخط السيد كاظم بن مصطفى بن حسين بن محمد بن الأمير عبد السميع الحائري ، كتبها بأمر أستاذه الميرزا إبراهيم الشيرازي الحائري في (١٢٩٤) أقول الميرزا إبراهيم هذا ولد بالحائر وتوفي بها حدود (١٣٠٦) كما أرخه في طرائق الحقائق في ترجمه الحاج محمد حسن القزويني نزيل شيراز ، وانما نسب إلى شيراز لأن والده عبد المجيد الحائري كان ربيب الحاج محمد حسن المذكور نزيل شيراز كما ذكر تفصيله في طرائق الحقائق.
( ٧٦٢ : جواب اعتراضات سلطان العلماء ) في حاشيته على المجلد الأول من الروضة البهية للشهيد الثاني أجاب عنها حفيد الشهيد صاحب الدر المنثور وهو