في معالم العلماء وصريحه أنه من علماء الشيعة.
( ٥٠٢ : جلاء الأذهان وجلاء الأحزان ) في تفسير القرآن ، فارسي مأخوذ من الأحاديث المروية عن العترة الهادية ، للشيخ أبي المحاسن الحسين بن الحسن الجرجاني ، ترجمه كذلك صاحب الرياض قال هو كبير حسن الفوائد رأيت نسخته بأسترآباد وتبريز ورشت وآمل ولم أعرف عصره ولا يبعد كونه بعينه تفسير گازر ( أقول ) وأنا رأيت مجلدا من أول القرآن إلى آخر المائدة ومجلدا آخر من أول سورة إبراهيم إلى آخر سورة المؤمنين ، مكتوب عليه أنه المجلد الثالث من جلاء الأذهان وإنه المعروف بـ « تفسير گازر » رأيتهما في كتب سلطان المتكلمين بطهران أوله ( سپاس وثناء وحمد بى منتهى خداى را كه اين هفت ايوان معلق وآسمان مطبق كه هر يكى مناط قناديل أنوار ) لكن في هذه النسخة ذكر اسم المؤلف بعنوان أبي المحاسن الحسين بن علي الجرجاني ، وتاريخ كتابتها (٩٩٦) ورأيت نسخه أخرى هي بخط أحمد بن جبرئيل الشريف فرغ من الكتابة في (١٠٧١) وذكر في وجه توصيف نفسه بالشريف أن أمه كانت بنت السيد شريف الدين حسن الحسيني ، ويظهر من فهرس الرضوية أن في تلك الخزانة عدة نسخ منها النسخة التامة في مجلدين المجلد الأول الكبير من أول القرآن إلى آخر الفاطر وهو بخط أبي القاسم حيدر علي التوني في (٩٧٢) والمجلد الآخر من أول يس إلى آخر القرآن ، ونسخه ناقصة في مجلدين كلاهما بخط علي بن الحاج عبد الكريم الطبسي فرغ من أحدهما (١٠١٠) ومن الآخر (١٠١١) ويظهر من فهرس مكتبة مدرسة سپهسالار أن هناك أيضا نسختين منه ، ومر تفسير گازر في ( ج ٤ ـ ص ٣٠٩ ).
( ٥٠٣ : جلاء الأفهام ) في علم المساحة ، للشيخ محمد علي بن أبي طالب الزاهدي المعروف بالشيخ علي الحزين المتوفى (١١٨١) حكاه في نجوم السماء عن فهرس تصانيفه.
( ٥٠٤ : جلاء الإيمان ) في ترجمه أعمال شهر رمضان وأدعيته بلغة أردو ، للخواجة فياض الأيوبي الهندي المعاصر ، طبع بالهند.
( ٥٠٥ : جلاء البصر في قصص آدم أبي البشر ) للسيد علي حسين الزنجيفوري صاحب تذكره المتعلمين المذكور في ( ج ٤ ـ ص ٤٦ ) وهو فارسي طبع بالهند.
( ٥٠٦ : جلاء الحزن ) لأبي الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة الكاتب المتوفى بعد (٣٢٠)