( قفقازية ) أيضا محاضرة طبعت في ( ٣٣ ص ).
( تركية ) أيضا محاضرة طبعت في ( ٦٠ ص ).
( عربستان ) ( الحجاز ونجد ) أيضا محاضرات له طبعت في ( ١٢٨ ص ).
( كشور عراق عرب ) أيضا محاضرات طبعت في ( ٥٥ ص ).
وله مؤلفات أخر في الجغرافية العسكرية.
( ٤٨١ : جغرافياى نظامي أروپا ) ترجمه عن الإفرنجية لأحمد وثوق النائب الأول في الجيش الإيراني طبع في ( ١٣٠٩ ش ) في ( ١٣٣ ص ).
( ٤٨٢ : جغرافياى نظامي افغانستان ) تأليف علي خان كريم قوانلو طبع في ( ٥٨ ص ).
( ٤٨٣ : جغرافياى نظامي ايران ) تأليف أحمد احتسابيان في ثمانية فصول طبع مرتين مرة في ( ١٣١٠ ش ) في ( ٥٥٤ ص ).
( ٤٨٤ : جغرافياى نظامي ايران ) تأليف سلطان بهارمست طبع في ( ١٣٠٩ ش ) في ( ٨١ ص ).
( ٤٨٥ : جغرافياى نظامي بين النهرين ) فارسي مطبوع بطهران.
(الجفر )
الجفر من أولاد المعز ما بلغ أربعة أشهر واستكرش واستغنى عن أمه ، والجفرة الأنثى منها ، روى في البحار ـ ج ٧ ـ ص ٢٨١ عن كتابي الاختصاص وبصائر الدرجات حديث جفرة ظهرت للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على جبل أحد فأمر صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا بذبحها وسلخها من قبل الرقبة وبعد قلب الجلد وجده مدبوغا ، فكان جبرئيل يوحي إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بالأخبار والحوادث من الأولين والآخرين ، والنبي يمليها على علي (ع) وهو يكتبها في ذلك الجلد بمداد أخضر أتى بها جبرئيل. يبقى الجلد ويبقى المداد لا يأكله الأرض ـ إلى قوله ـ فمن هذا الكتاب استخرجت أحاديث الملاحم كلها ( أقول ) فيظهر أن وجه تسمية هذا العلم بالجفر انما هو لكونه مكتوبا أولا في الجفر ، وقال الشيخ البهائي في شرح الأربعين ( قد تظافرت الاخبار بأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أملى على على كتابي الجفر والجامعة ، وأن فيهما علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة ) ، قال ابن خلدون ( إن كتاب الجفر كان أصله أن هارون بن سعيد العجلي وهو رأس الزيدية كان له كتاب يرويه عن جعفر الصادق (ع)