الصفحه ٧ :
المستضعفون بعدي » فقيل للصادق عليهالسلام ما معنى ذلك يابن رسول الله ؟ قال : « معناه أنتم
الأئمّة
الصفحه ٨٢ :
انزل على غيره من الأنبياء كالعصا ، واليد البيضاء ، وإحياء الموتى ﴿قُلْ﴾ يا محمد لهم ﴿إِنَّمَا
الصفحه ٩٠ : . فقال أبي بن خلف :
كذبت يا أبا الفصيل (٥) . قال أبو بكر : بل أنت كذبت يا عدوّ الله. قال ابي : اجعل
بيننا
الصفحه ١٥٠ : والمتبنّي ، وحرّموا نكاح أزواجهم عليه ، وورثوهم أمواله ، ولذا كانت
تقول لزيد بن حارثة الكلبي : عتيق رسول
الصفحه ١٥٩ : )﴾
ثمّ أمر سبحانه
نبيّه صلىاللهعليهوآله بلومهم على لغوية عملهم بعد بيان ضرره بقوله : ﴿قُلْ﴾ يا محمد
الصفحه ١٩٢ : عليهالسلام ، قال : « ما نهى الله عزوجل عن شيء إلّا وقد عصي فيه حتى لقد نكحوا أزواج رسول الله
من بعده » وذكر
الصفحه ٢٢٥ : عَذابٍ شَدِيدٍ (٤٦)﴾
ثمّ أنّه تعالى
بعد حكاية إصرار قومه عليهالسلام على إنكار توحيد الله ورسالة الرسول
الصفحه ٢٧١ :
ثمّ حكى سبحانه
عنهم إنكار البعث واستهزاءهم به بقوله : ﴿وَيَقُولُونَ﴾ هؤلاء المشركون للرسول
الصفحه ٣٨٥ : لجاجهم وعنادهم بقوله : ﴿قُلِ﴾ يا محمد ، عند رؤيتك هذه الحالة العجيبة وعجزك عن
هدايتهم : ﴿اللهُمَ﴾ يا
الصفحه ٤٤٥ : السحر والشعر والكهانة ، وعلمت من ذلك علما ، وما يخفى
عليّ. فأتاه فقال : يا محمد ، أنت خير أم هاشم ، أنت
الصفحه ٤٥٩ : ﴿وَذُو
عِقابٍ أَلِيمٍ﴾ لأعدائه الكافرين بك وبهم ، المكذّبين لكتابك وكتبهم ،
فاسع أنت يا حبيبي في التبليغ
الصفحه ٥٢٢ : ء الموتى وإبراء الأكمه
والأبرص وغيرهما ﴿قالَ﴾ يا بني إسرائيل ، إنّي ﴿قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ
الصفحه ٥٦٦ : هم فيه من
اذى المشركين ثمّ انهم مكثوا برهة من الدهر لا يرون أثر ذلك ، فقالوا : يا رسول
الله ، ما
الصفحه ٥٩٢ :
﴿يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ
تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدامَكُمْ
الصفحه ٤٣ :
وقيل : إنّ
المراد تمنّوا أنّهم كانوا مهتدين إلى الحقّ لا ضالّين عنه (١) .
﴿وَ﴾ ذكّرهم يا محمّد