الصفحه ١٩٨ : : ﴿يا﴾ أهل النار ﴿لَيْتَنا﴾ في الدنيا ﴿أَطَعْنَا اللهَ﴾ في أحكامه ﴿وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا﴾ في أمره
الصفحه ٢٢١ : : ﴿وَيَقُولُونَ﴾ من فرط جهلهم بطريق الاستهزاء : يا محمد ، ويا أتباعه ،
أنتم تعدوننا بمجيء القيامة ، فقولوا ﴿مَتى
الصفحه ٢٣٢ : ،
دعا عموم الناس إلى تذكّر نعمه وإقبالهم إلى شكره بقوله : ﴿يا
أَيُّهَا النَّاسُ﴾ من الأبيض والأسود
الصفحه ٢٦٣ : بأنّه من أهل الجنة ، أو إكراما ،
أو إذنا : يا حبيب ﴿ادْخُلِ الْجَنَّةَ﴾ التي اعدّت للمتّقين ، فلمّا رأى
الصفحه ٣٢٩ : . فاستحضر
أبو طالب رسول الله صلىاللهعليهوآله وقال : يا بن أخي ، هؤلاء قومك يسألونك السؤال فلا تمل
كلّ
الصفحه ٣٥٤ : السؤال عن الحكمة.
عن الباقر عليهالسلام - في حديث المعراج - : « قال : يا محمّد. قلت : لبيك ،
قال : فيما
الصفحه ٤٣٨ : ﴾ ويفهمون اللغة العربية ، كما قال تعالى : ﴿ما
أَرْسَلْنا مِنْ رَسُولٍ إِلَّا بِلِسانِ قَوْمِهِ﴾(٣) ليكون ذلك
الصفحه ٤٤٨ : : « ألا تسألون ممّ ضحكت ؟ » قالوا : ممّ ضحكت يا رسول الله ؟ قال صلىاللهعليهوآله : « عجبت من مجادلة
الصفحه ٥٨٠ : شكرها.
﴿إِذْ كانُوا يَجْحَدُونَ بِآياتِ اللهِ﴾ ويتعصّبون في إنكار دلائل التوحيد والمعاد ورسالة
الرسول
الصفحه ٦٥٠ :
وَلَا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلَا ١٩٢
[٥٧] إِنَّ
الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ
الصفحه ٣٢ :
قال : فلمّا
بعث الله عزوجل محمدا قال : يا محمد ، وما كنت بجانب الطّور إذ نادينا
امتك بهذه الكرامة
الصفحه ٣٧ : :
نزلت في أبي طالب ، قال : كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : يا عمّ قل لا إله إلّا الله أنفعك بها
الصفحه ١٥٢ :
عن الباقر عليهالسلام في حديث : « وأزواج رسول الله صلىاللهعليهوآله في الحرمة مثل امّهاتهم
الصفحه ٥٧٣ : ، يجب أن يكون أفضل
الخلق ، وأجمعت الامّة على أنّ أفضل الخلق بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله إمّا أبو
الصفحه ٦٠٩ : ، والجهاد لإعلاء كلمته ودفع أعدائه ، والبشارة بغلبتهم على الكفار
، نظمت سورة الفتح المبدوءة ببشارة رسوله