الصفحه ٧٦ : .
قيل : إنّ
العنكبوت كلّما نسجت حولها بنت لنفسها محبسا ، ولأرجلها قيودا ، كما أن المشركين
كلّما عبدوا
الصفحه ٣٣٦ : بعض العامة
أن أوريا خطب ميشاوع أو ميشاويع (٢). بنت شايع ، فأجابته قومها ، ثمّ غاب أوريا وذهب إلى
قتال
الصفحه ٥١٤ : القوم مع الرسول صلىاللهعليهوآله وطعنهم في القرآن ، لتصريحهما ببطلان الشرك والدعوة إلى
التوحيد ، بيّن
الصفحه ٥٢٦ : الظَّالِمِينَ﴾ على أنفسهم بتعريضها للعذاب الدائم ، حيث اختاروا الكفر
والعصيان.
﴿وَنادَوْا يا مالِكُ لِيَقْضِ
الصفحه ٣٨ : يمكن أن يغفر له.
وروي أنّ أمير
المؤمنين كان جالسا في الرّحبة يوما ، فقال رجل : يا أمير المؤمنين ، أنت
الصفحه ١٦٥ :
وعنه عليهالسلام ، قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : يا علي ، من أحبّك ثمّ مات فقد قضى
الصفحه ١٧٦ :
فقالوا كلّهم : نشهد أنّ امّ سلمة حدّثتنا بذلك ، فسألنا رسول الله فحدّثنا
كما حدّثتنا امّ سلمة
الصفحه ٢٥٢ : رسوله وتنزيل كتابه بقوله : ﴿لِتُنْذِرَ﴾ يا محمد وتخوّف ﴿قَوْماً﴾ وطائفة تكون فيهم ﴿ما أُنْذِرَ﴾ به وخوّف
الصفحه ٤٧٨ :
، قال : لمّا نزلت : ﴿قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً
إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى﴾ قالوا : يا
الصفحه ٥٣٥ : ءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ * ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ
* إِنَّا كاشِفُوا
الصفحه ٥٧٦ : الايمان وطاعة الرسول صلىاللهعليهوآله ﴿بِغَيْرِ الْحَقِ﴾ وبلا مقتضى للاستكبار والتأنّف ﴿وَبِما
كُنْتُمْ
الصفحه ٦٠٣ :
يُخْرِجَ
اللهُ﴾ ولن يظهر للمؤمنين أبدا ﴿أَضْغانَهُمْ﴾ وأحقادهم وعداوتهم للرسول والمؤمنين ، فيبقى
الصفحه ٦١٤ : المسلمون
: صدق الله ورسوله ، هو أعظم الفتح ، والله يا نبي الله ما فكّرنا فيما فكّرت فيه
، ولأنت أعلم بالله
الصفحه ٦٢٣ :
وَالْأَرْضِ﴾ وهم أكثر عددا وأقوى من فارس والروم (١) .
ثمّ إنّه تعالى
بعد بشارة رسوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٩ : الصادق عليهالسلام : « جاء رجل إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول الله ، من أبرّ ؟ قال : امّك