الصفحه ٤٨٣ :
فقالوا : إنّ لك - يا رسول الله - في نفقتك ، وفيمن يأتيك من الوفود حاجة ،
وهذه أموالنا مع دمائنا
الصفحه ١٣٧ : ) و (١٣)﴾
ثمّ ذكر سبحانه
حال حضورهم عنده بقوله : ﴿وَلَوْ تَرى﴾ يا من شأنه الرؤية ﴿إِذِ الْمُجْرِمُونَ
الصفحه ١٤٠ : على فلان فيقال له : هذا رسول ربّك على الباب ، فيقول لأزواجه :
أيّ شيء ترين عليّ أحسن ؟ فيقلن : يا
الصفحه ٥٨١ : بالقرآن بذكر
إيمان الجنّ به بقوله : ﴿وَإِذْ صَرَفْنا﴾ ووجّهنا ﴿إِلَيْكَ﴾ يا محمد ﴿نَفَراً﴾ وجماعة ﴿مِنَ
الصفحه ١٤٨ : صلىاللهعليهوآله فقال ابن ابي وجمع من المنافقين : يا رسول الله ، هؤلاء
أشراف العرب ، أعطهم سؤلهم ، فانّ فيه صلاحك
الصفحه ١٥٧ : ﴿يَقُولُونَ﴾ اعتذارا من الرجوع : يا رسول الله ﴿إِنَّ
بُيُوتَنا﴾ ومنازلنا في المدينة ﴿عَوْرَةٌ﴾ ومختلّة وخربة
الصفحه ١٨١ : النبي صلىاللهعليهوآله فقال : يا رسول الله ، إنّ امرأتي في خلقها سوء ، وإنّي
اريد أن اطلّقها ، فقال له
الصفحه ٥١٩ : اللهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ﴾(٢) قرأه رسول الله صلىاللهعليهوآله على قريش ، فامتعضوا وغضبوا غضبا شديدا ، وشق
الصفحه ٣١ : أرينهم. قال : إنّك لن تدركهم ،
وإن شئت أسمعتك أصواتهم ؟ قال : بلى يا رب. فقال سبحانه : يا امّة محمّد
الصفحه ١٩٤ :
فدقّ الباب ، فقال : يا رسول الله ، نام النساء ، نام الصبيان ، فخرج رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال
الصفحه ٣٠ : ﴾ وامّيين ﴿ما أَتاهُمْ﴾ وما أرسل فيهم أحد ﴿مِنْ نَذِيرٍ﴾ ورسول منهم ﴿مِنْ قَبْلِكَ﴾ مع تمامية الحجة عليهم
الصفحه ٤٤ : إشراكهم.
ثمّ هدّد
سبحانه الطاعنين في رسالة رسوله بقوله : ﴿وَرَبُّكَ﴾ يا محمّد ﴿يَعْلَمُ ما تُكِنُّ
الصفحه ١٨٩ : تَشاءُ مِنْهُنَّ
وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشاءُ﴾(٣) .
وعن عائشة :
أنّها قالت : ما فارق رسول الله
الصفحه ٣٥٩ : مسعود
: يا أيّها الناس ، من علم شيئا فليقل ، ومن لم يعلم شيئا فليقل : الله أعلم ،
فانّ من العلم أن يقول
الصفحه ٤٥٨ : صلىاللهعليهوآله يقول : ألا إنّها ستكون فتنة. فقلت : فما المخرج منها
يا رسول الله ؟ قال : كتاب الله ، فيه نبأ ما