الصفحه ٨٥ : سبب
الرزق بقوله : ﴿وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ﴾ يا محمد ﴿مَنْ نَزَّلَ مِنَ السَّماءِ﴾ المطلّ ، أو من جهة
الصفحه ١٠٦ : ، كما عن
القمي (٣)﴿فَتَرَى﴾ يا محمدّ ، أو أيّها الرائي ﴿الْوَدْقَ﴾ والمطر ﴿يَخْرُجُ﴾ بأمر الله ﴿مِنْ
الصفحه ١١٥ : ] كان نائما نصف النهار إذ جاءه نداء : يا لقمان ، هل لك أن يجعلك الله
خليفة في الأرض تحكم بين الناس بالحق
الصفحه ١١٦ : : طوبى لك يا لقمان اعطيت الحكمة ، وصرفت عنك
البلوى. وكان لقمان يؤازره بحكمته (٢) .
وقيل : إنّه
ولد في
الصفحه ١٢٧ : يا محمد أو يا من
شأنه الرؤية ﴿أَنَّ اللهَ﴾ بقدرته ﴿يُولِجُ﴾ ويدخل ﴿اللَّيْلَ فِي النَّهارِ﴾ ويجعلهما
الصفحه ١٣٦ : رُوحِهِ﴾ مع أنّه تعالى لا روح له ، بل هو خالق الرّوح فجعله حيا
سويا ﴿وَجَعَلَ لَكُمُ﴾ يا بني آدم
الصفحه ٢٠١ :
مخالفتها ﴿فَأَبَيْنَ﴾ وامتنعن ﴿أَنْ يَحْمِلْنَها﴾ ومن تحمّلها ، وقلن على ما قيل : يا رب ، نحن
الصفحه ٢٠٨ : * وَلَقَدْ آتَيْنا داوُدَ مِنَّا
فَضْلاً يا جِبالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ
الصفحه ٢١٩ : الْعَلِيمُ (٢٤) و (٢٦)﴾
ثمّ قرّر
سبحانه عدم مالكية الأصنام شيئا بقوله : ﴿قُلْ﴾ يا محمد ، تبكيتا للمشركين
الصفحه ٢٣١ : (٣) لأولادنا » فقلت : جعلت فداك ، فانّهم ليأتونكم ؟ فقال
: « يا أبا حمزة ، إنّهم ليزاحمونا على تكآئتنا
الصفحه ٢٥٧ : ، و﴿قالُوا﴾ يا قوم ﴿رَبُّنا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ
لَمُرْسَلُونَ﴾ من قبله ، وإن كذّبتمونا ، ولا يضرّنا
الصفحه ٢٦١ : ﴿يَسْعى﴾ ويسرع في مشيه ، لئلا يفوت عنه نصرة الرسل بقتلهم
ورجمهم ، و﴿قالَ﴾ إشفاقا لقومه : ﴿يا قَوْمِ﴾ إن
الصفحه ٢٦٢ : بِرَبِّكُمْ
فَاسْمَعُونِ * قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قالَ يا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ *
بِما غَفَرَ لِي
الصفحه ٢٧٥ : أَيُّهَا
الْمُجْرِمُونَ * أَ لَمْ أَعْهَدْ إِلَيْكُمْ يا بَنِي آدَمَ أَنْ لا تَعْبُدُوا
الشَّيْطانَ
الصفحه ٢٧٧ : فيه ، فينكرون
أنّهم عملوا من ذلك شيئا ، فتشهد عليهم الملائكة فيقول : يا ربّ ، ملائكتك يشهدون
لك