الصفحه ٦٥٢ : إِن ٢٦١
[ ٢٥ - ٢٧ ] إِنِّي
آمَنتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ* قِيلَ
ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا
الصفحه ٦٣٩ : والعروة الوثقى » (٥).
ثمّ بيّن
سبحانه استحقاق الرسول والمؤمنين واستئهالهم لهذه النعمة بقوله : ﴿وَكانُوا
الصفحه ١٦٤ : الله أخّر شهادته إلى الوقت المعلوم الذي أخبره
الرسول صلىاللهعليهوآله به.
روى الحاكم
باسناده عن
الصفحه ٦٦٢ : ] إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَن
سَبِيلِ اللَّهِ وَشَاقُّوا الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ
الصفحه ٥٩٩ : (١) . أو المراد أنّهم يقولون أمرنا طاعة وقول معروف (٢)
﴿فَإِذا عَزَمَ﴾ الرسول صلىاللهعليهوآله أو الله
الصفحه ٦٣١ : أيقنوا بالهلاك سألوا رسول الله صلىاللهعليهوآله الصلح على حقن دماء المقاتلة ، وترك الذّرية لهم
الصفحه ٦٣٨ :
عَلى
رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوى وَكانُوا
أَحَقَّ بِها
الصفحه ٢٢ : ﴾ المشروط بينهما ، وفرغ من خدمة عشر سنين عزم على الرجوع
إلى مصر.
قيل : فبكى
شعيب ، وقال : يا موسى ، كيف
الصفحه ٤٨ :
ذكره والتوجّه إليه ﴿وَابْتَغِ﴾ يا قارون واطلب ﴿فِيما آتاكَ اللهُ﴾ وفي تملّك هذه الأموال التي
الصفحه ٥٥ : استحقاقه الردّ إلى معاد عظيم الشأن بقوله : ﴿قُلْ﴾ يا محمد ﴿رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جاءَ بِالْهُدى﴾ والتزم
الصفحه ٧٢ : بقوله : ﴿وَلُوطاً﴾ قيل : إنّه معطوف على ﴿أَرْسَلْنا﴾(٣) . وقيل : إنّ التقدير واذكر يا محمد لوطا ﴿إِذْ
الصفحه ٧٤ : سلّوه ﴿وَقالُوا﴾ له : يا لوط ﴿لا تَخَفْ﴾ علينا ، ولا على أحد من أهلك ﴿وَلا
تَحْزَنْ﴾ لورودنا عليك
الصفحه ٧٥ : الدعوة ﴿يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ﴾ وحده ، ولا تشركوا به شيئا ﴿وَارْجُوا﴾ وتوقّعوا ﴿الْيَوْمَ الْآخِرَ
الصفحه ٨٠ : ﴿أَنْزَلْنا
إِلَيْكَ﴾ يا محمّد ﴿الْكِتابَ﴾ العظيم والقرآن الكريم الموافق لسائر الكتب في المعارف
والعلوم
الصفحه ٨٣ : هذا العذاب عين
أعمالكم المجسّمة في هذا العالم.
﴿يا عِبادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ
أَرْضِي واسِعَةٌ