الصفحه ٢٢٧ : صلىاللهعليهوآله بالإخبار بمجيء الحقّ الذي أخبر بأنّه تعالى يقذفه
بقوله : ﴿قُلْ﴾ يا محمد ﴿جاءَ الْحَقُ﴾ الموعود
الصفحه ٢٣٨ : بالله ، وينكرون أنّكم تعبدونهم من دون الله ، ﴿وَ﴾ اعلم أنّه ﴿لا يُنَبِّئُكَ﴾ ولا يخبرك يا محمد بواقع
الصفحه ٢٥١ : بقوله : ﴿يس﴾ قيل : رمز عن خطاب يا أيّها السامع للوحي ، كما عن
الصادق عليهالسلام في ( معاني الأخبار
الصفحه ٣٠٦ : * فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قالَ
يا بُنَيَّ إِنِّي أَرى فِي الْمَنامِ أَنِّي
أَذْبَحُكَ فَانْظُرْ
الصفحه ٣١١ : الصلاح والفساد والطاعة
والعصيان. وفي الحديث : « يا بني هاشم لا يأتيني الناس بأعمالهم ، وتأتوني
بأنسابكم
الصفحه ٣٤٧ : الله غمّه
بقوله : ﴿وَخُذْ﴾ يا أيوب ﴿بِيَدِكَ ضِغْثاً﴾ وحزمة أو قبضة من ريحان أو حشيش يكون عدده مائة
الصفحه ٣٦٨ : الألباب هم اولو العقول » (٤) .
﴿قُلْ يا عِبادِ الَّذِينَ آمَنُوا
اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ
الصفحه ٣٩٢ : ﴾ يا محمد ، في جواب من يتوقع منك الايمان بالأصنام ،
ويسأل منك الإقدام بعبادتها : ﴿أَ فَغَيْرَ اللهِ
الصفحه ٤١٢ : ء ولا أولاد الأنبياء إلّا أولاد الزّنا » (٥) .
﴿وَقالَ مُوسى﴾ لقومه بعد ما سمع حديث قتله : يا قوم
الصفحه ٤١٤ : إلى
قتله (٢). ثمّ قال المؤمن : ﴿يا قَوْمِ لَكُمُ الْمُلْكُ﴾ والسّلطنة ﴿الْيَوْمَ﴾ حال كونكم ﴿ظاهِرِينَ
الصفحه ٤١٦ : ﴿جَبَّارٍ﴾ ومتعال على الناس بغير حقّ ، أو ظالم عليهم.
﴿وَقالَ فِرْعَوْنُ يا هامانُ ابْنِ لِي
صَرْحاً
الصفحه ٤١٧ : : ﴿يا قَوْمِ اتَّبِعُونِ﴾ واسمعوا قولي ﴿أَهْدِكُمْ﴾ وأرشدكم ﴿سَبِيلَ الرَّشادِ﴾ وطريقا يوصل سالكه إلى
الصفحه ٥١١ : ] الشياطين (٣) . والمعنى أنّهم يحسبون أنّ الشياطين الذين اتّبعوهم
مهتدون.
﴿حَتَّى إِذا جاءَنا قالَ يا
الصفحه ٥٥٦ : صلىاللهعليهوآله بردّهم بقوله : ﴿قُلِ﴾ يا محمد لهم : أيّها الجهّال ﴿اللهُ﴾ القادر على خلق كلّ شيء ﴿يُحْيِيكُمْ﴾ في
الصفحه ٦٤٥ :
يَسْتَصْرِخُهُ ١٤
[ ١٩ - ٢٢ ] فَلَمَّا
أَنْ أَرَادَ أَن يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَّهُمَا قَالَ يَا