الصفحه ٣١٦ : الشمس فسكن ،
ثمّ أمر الله الشجرة فتنحّت عنه ، ووقعت الشمس عليه فجزع ، فأوحى الله إليه : يا
يونس ، لم
الصفحه ٣٨٢ : .
﴿قُلْ يا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلى
مَكانَتِكُمْ إِنِّي عامِلٌ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَ * مَنْ يَأْتِيهِ عَذابٌ
الصفحه ٤٧١ : ، فقال في
كتابه : ﴿شَرَعَ لَكُمْ﴾ يا آل محمد ﴿مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى بِهِ نُوحاً﴾ ووصّينا بما وصّى به
الصفحه ٥٠٥ : كونه هداية ورشادا ، مع أنّه ليس
كذلك ﴿قالُوا﴾ عنادا ولجاجا وتعصّبا : يا أيها الرسل ﴿إِنَّا
بِما
الصفحه ٥١٦ : ،
فلما اشتد الأمر على فرعون وملئه ، جزعوا ﴿وَقالُوا﴾ تضرعا إلى موسى : ﴿يا أَيُّهَا السَّاحِرُ﴾ في زعم
الصفحه ٥٧٧ : الشهوات ، ذكر قصّة قوم عاد ،
الذين كانوا أقوى وأكثر نعمة من أهل مكّة ، ليعتبروا بهم بقوله : ﴿وَاذْكُرْ﴾ يا
الصفحه ٦٤٨ : لُقْمَانُ لِابْنِهِ
وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ
عَظِيمٌ
الصفحه ٩١ :
برمح رسول الله صلىاللهعليهوآله بعد رجوعه من احد.
ثمّ إن پرويز غضب
على شهريار وأخيه فرخان
الصفحه ٦١٣ :
على أن يرجع ويعود من قابل ، ويقيم ثلاثا ، فبعثوا سهيلا ومكرز أو حويطب بن
عبد العزّى إلى رسول الله
الصفحه ١٦٣ :
ورسوله بالنصر والغلبة على الأعداء ، ونقض العهد ، مدح المؤمنين المخلصين
بالثبات في الحرب ، وتصديق
الصفحه ١٩ : عوضا لما سقيته ، وإنّا أهل بيت لا نبيع ديننا
بدنيانا. فقال شعيب لا والله يا شاب ، ولكن هذه عادتنا مع
الصفحه ٢٠ : . قال « قال لها شعيب : يا بنية هذا قوّي قد عرفته برفع
الصخرة ، من أين عرفته أنّه أمين ؟ قالت : يا أبت
الصفحه ٤٥ :
ربّكم ، واستحقاقه لشكركم ، وتخصيصه بمحامدكم ﴿قُلْ﴾ يا محمد للمشركين ﴿أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ
الصفحه ١٢١ :
﴿يا بُنَيَّ إِنَّها إِنْ تَكُ مِثْقالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ فَتَكُنْ فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي
الصفحه ١٩٧ : ﴿وَلَنْ تَجِدَ﴾ يا محمد ﴿لِسُنَّةِ اللهِ﴾ وعادته المستمرّة من بدو خلق آدم إلى الآن ﴿تَبْدِيلاً﴾ وتغييرا