الصفحه ٦٢٠ : (١)
﴿وَيَنْصُرَكَ اللهُ﴾ يا محمد ، بذلك الفتح العظيم ، على أعدائك ﴿نَصْراً
عَزِيزاً﴾ وقويا ومنيعا ، أو عزيزا صاحبه
الصفحه ٦٣٦ :
أربعة آلاف ومعهم خمسمائة فرس. فقال أبو سفيان : ما لأحد بهؤلاء من قبل ولا
طاقة ، يا عباس لقد أصبح
الصفحه ٣٠٩ :
واحتبس الغلام ، فقال : يا بني هات الحمار والسكّين حتى اقرّب القربان ،
فانّ ربّك أين هو يا بني أنت
الصفحه ٣١٠ : . فأوحى الله عزوجل إليه : يا إبراهيم ، من أحبّ خلقي إليك ؟ قال : يا ربّ
، ما خلقت خلقا أحبّ إلي من حبيبك
الصفحه ٣٧٠ : بتبليغ وجوب الاخلاص فيها بقوله : ﴿قُلْ﴾ يا محمد ، للمشركين ﴿إِنِّي أُمِرْتُ﴾ من قبل ربّي ﴿أَنْ أَعْبُدَ
الصفحه ١٥ : ء الإسرائيلي ﴿قالَ لَهُ مُوسى﴾ تضجّرا منه ﴿إِنَّكَ﴾ يا إسرائيلي والله ﴿لَغَوِيٌ﴾ وموقع لي بسبب كثرة نزاعك فيما
الصفحه ٢٣ : مِنَ الشَّجَرَةِ أَنْ
يا مُوسى إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ
* وَأَنْ أَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا
الصفحه ٢٦ : ﴾ ومعجزاتنا حال كونها ﴿بَيِّناتٍ﴾ وواضحة الدلالات على صدقهما في الرسالة ﴿قالُوا﴾ يا موسى ما هذا الذي جئت به من
الصفحه ٥٠ : : يا بني إسرائيل ، من سرق قطعناه ، ومن زنى وهو غير محصن
جلدناه ، وإن أحصن رجمناه.
فقال قارون :
وإن
الصفحه ٥١ : : يا قارون ، قومك في
التوبة وأنت قاعد ها هنا ادخل معهم ، وإلّا ينزل بك العذاب فاستهان به واستهزأ
بقوله
الصفحه ١٢٩ : الله.
﴿يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْماً لا يَجْزِي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ
الصفحه ١٨٤ :
﴿وَأَعَدَّ لَهُمْ أَجْراً﴾ وثوابا ﴿كَرِيماً﴾ مرضيا ، وهو الجنّة ونعمه الدائمة.
﴿يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٦٠ : قبره ينفض رأسه من التّراب ، فاتي به إلى الملك ، فعرف أنّه ابنه ، فقال
: ما حالك يا بني ؟ قال : كنت ميتا
الصفحه ٣٠٧ :
، فجاء إبراهيم باسماعيل إلى منى ، وهو ابن ثلاث عشر سنة على ما قيل (٣) و﴿قالَ﴾ له تلطّفا وإشفاقا ﴿يا
الصفحه ٣٠٨ :
قيل : إنّ جواب
( لمّا ) محذوف ، والتقدير لمّا فعل ذلك وناديناه أن يا إبراهيم قد صدّقت الرؤيا