الصفحه ١١٣ : ، ولو تليت عليه ألف مرّة ،
فكأنّه مشتاق إلى الكفر وما يترتّب عليه من العذاب ﴿فَبَشِّرْهُ﴾ يا محمد
الصفحه ١٢٥ : .
ثمّ لمّا ذكر
لجاج الكفّار وجدالهم في التوحيد وتكذيبهم للرسول ، سلّاه سبحانه بقوله : ﴿وَمَنْ
كَفَرَ
الصفحه ١٤٤ : بجوابهم بقوله : ﴿قُلْ﴾ يا محمد لهم : إنّ تريدوا باستعجالكم له وتعيين وقته أن
تؤمنوا عند مجيئه ، فاعلموا
الصفحه ١٦٠ : ءَ الْخَوْفُ﴾ من العدوّ بأن حملوا على عسكر المسلمين ﴿رَأَيْتَهُمْ﴾ يا محمد في تلك الحالة ﴿يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ
الصفحه ٢٢٠ : ودرجة الالوهية.
ثمّ أنّه تعالى
بعد إبطال الشّرك وإثبات التوحيد ، بيّن صدق رسالة الرسول إلى عامة الناس
الصفحه ٢٤٩ :
وفي الآخر : «
المكر والخديعة في النار» (١) .
روي أنّ قريشا
بلغهم قبل مبعث رسول الله
الصفحه ٢٥٥ : القيامة التي تكون محجوبة عن أبصارهم ﴿فَبَشِّرْهُ﴾ يا محمّد ، بعد الإنذار وتأثّره بالعظة واتّباعه لها
الصفحه ٢٦٤ : كالمتحسّر عليهم مع تقدّسه عن
العوارض البشرية والإمكانية بقوله : ﴿يا حَسْرَةً﴾ شديدة ﴿عَلَى الْعِبادِ
الصفحه ٢٩١ : نَعَمْ وَأَنْتُمْ داخِرُونَ * فَإِنَّما
هِيَ زَجْرَةٌ واحِدَةٌ فَإِذا هُمْ يَنْظُرُونَ * وَقالُوا
يا
الصفحه ٣٢٥ : ﴾ يا محمّد ، ونزّهه غاية التنزيه ، وهو أيضا ﴿رَبِّ
الْعِزَّةِ﴾ والغلبة والعظمة ومالكها وصاحبها ، فلا
الصفحه ٣٣٤ : ﴿قالُوا﴾ استهزاء بالرسول حين سمعوا خبر تأخير العذاب إلى الآخرة
: ﴿رَبَّنا﴾ وإلهنا ﴿عَجِّلْ لَنا﴾ بلطفك
الصفحه ٣٥٢ : الى الايمان ، ورادعا لهم عن الكفر ومخالفة الرسول ،
عاد إلى بيان الرسالة والتوحيد بقوله تبارك وتعالى
الصفحه ٣٦٢ : رتّب عليه
الأمر بالعبادة الخالصة له بقوله : ﴿فَاعْبُدِ اللهَ﴾ يا محمد ، حال كونك ﴿مُخْلِصاً لَهُ
الصفحه ٣٧٤ :
القلب انفتح له وانشرح » قالوا : يا رسول الله ، هل لذلك علامة يعرف بها ؟ قال : «
التجافي عن دار الغرور
الصفحه ٣٨٩ : بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله وهم شيعة علي وولده ، إذ هم الذين لم ينكروا النصّ
الجليّ في عليّ