الصفحه ٥٦ : إيّاك أعني واسمعي يا جارة.
وقيل : يعني لا
تعتمد على غير الله ، ولا تتّخذ وكيلا في امورك سواه
الصفحه ٦٧ : ﴿وَهُمْ
ظالِمُونَ﴾ ومصرّون على إهانة الله ورسوله ، مبالغون في معاندة
الحقّ ولو كانوا غير مصرّين على الكفر
الصفحه ١٢٣ : تَرَوْا﴾ ولم تعلموا يا بني آدم ﴿أَنَّ اللهَ﴾ بقدرته ﴿سَخَّرَ﴾ وساق بالقهر إلى المنافع التي تكون ﴿لَكُمْ
ما
الصفحه ١٢٤ :
ولم يفضحك به. يا ابن عباس ، يقول الله تعالى : إنّي جعلت للمؤمن ثلث صلاة
المؤمنين عليه بعد انقطاع
الصفحه ١٣٨ :
جهنّم من الجنّة والناس أجمعين. ويقول الله : يا آدم ، أعلم أنّي لا أدخل
من ذرّيتك النار أحدا ولا
الصفحه ١٨٧ : ، فانّها وهبت ليلتها لعائشة ، وقالت :
يا رسول الله ، لا تطلّقني حتى احشر يوم القيامة في عداد أزواجك
الصفحه ٢١٧ : أنّه لمّا قبض رسول الله
صلىاللهعليهوآله ، والظن من إبليس حين قالوا لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤٠ :
أَنْتَ﴾ يا محمّد ﴿بِمُسْمِعٍ﴾ كلامك ﴿مَنْ﴾ هو كالميت الذي ﴿فِي الْقُبُورِ﴾ لعدم قدرتك على ذلك ﴿إِنْ
الصفحه ٢٦٦ : صلىاللهعليهوآله جالس ، فلمّا غابت الشمس قال : « يا أبا ذرّ ، أتدري
أين تذهب هذه الشمس ؟ » فقلت : لا ، الله ورسوله
الصفحه ٢٧٣ : إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله ، فقال : يا رسول الله ، أنفضي إلى نسائنا في الجنة كما
نفضي إليهنّ في
الصفحه ٢٧٦ : عند رسول الله صلىاللهعليهوآله فضحك ، فقال : « أتدرون مم ضحكت ؟ » قلنا : الله ورسوله
أعلم. قال
الصفحه ٣٣٧ :
يا داود ، أنت أحقّ أن يضرب منك هذا وهذا ، وقد فعلت كيت وكيت. ثمّ نظر
داود فلم ير أحدا
الصفحه ٣٦٦ : سبحانه
نبيّه صلىاللهعليهوآله بتهديدهم بقوله : ﴿قُلْ﴾ يا محمّد لهذا الكافر : ﴿تَمَتَّعْ﴾ وانتفع من نعم
الصفحه ٣٨٠ : بكر (٦) ، فانّه على تقدير كونه مصدّقا للرسول وكتابه ، لم يكن
تصديقه قائلا (٧) للذّكر والمدح بقوله
الصفحه ٣٩٠ : الصدق بتوسّط رسولي
﴿فَكَذَّبْتَ بِها﴾ وأنكرت أنّها كلامي عنادا ولجاجا ﴿وَاسْتَكْبَرْتَ﴾ من قبولها