والدهور الذي خرج منه ستة مجلدات لستة أشهر أولها شهر رمضان وينتهي إلى الثالث عشر من صفر ، كل هذه المجلدات بخط المؤلف ، رآها الأردوبادي كما ذكره في الحديقة المبهجة.
( ١٥٢ : تذكره العاشقين ) من مثنويات الشيخ محمد علي بن أبي طالب الشهير بالشيخ علي الحزين الزاهدي الگيلاني الأصفهاني المتوفى ببنارس الهند (١١٨١) نظمه في سنة (١١٦٥) كما يظهر من أوله وطبع مع السوانح العمري له.
( ١٥٣ : تذكره العالمين ) عالم الأبدان وعالم الأديان ، في ذكر ما يحتاج إليه المسافر والمناظر ، للشيخ علي ابن الحاج المولى محمد جعفر شريعتمدار الأسترآبادي الطهراني المتوفى (١٣١٥) ذكره في كتابه غاية الآمال.
( ١٥٤ : تذكره العباد لزاد المعاد ) فارسي في العبادات المندوبة والدعوات ، لميرزا جعفر بن الشيخ محمد بن محمد جعفر النوچه دهي التبريزي المولود ( ١٨ ـ ع ١ ـ ١٢٩٠ ) ذكره الأردوبادي في الحديقة المبهجة.
( ١٥٥ : تذكره العروض ) لأمين الواعظين الشيخ أسد الله بن الشيخ أبي القاسم الدزفولي نزيل طهران المولود (١٢٧٠) المتوفى بها حدود (١٣٥٣) وكان حيا في ( ج ١ ـ ١٣٥٢ ) قال في فهرس تصانيفه إن فيه قواعد عروض العرب والعجم والقوافي والزحافات ودوائر البحور مستخرجا لشواهدها من القرآن الشريف.
( ١٥٦ : التذكرة العظيمية ) للشيخ محمد إبراهيم بن عبد الرحيم بن محمد رضا بن الحاج محمد إبراهيم الكلباسي المعاصر الأصفهاني نزيل طهران ، طبع بها ، ذكر في خاتمته أن جده الكلباسي توفي في (١٢٦١) مع أن الشيخ جعفر ابن الكلباسي أرخ وفاه والده في آخر منهاج الهداية المطبوع بسنة (١٢٦٢) وهو أعرف بوفاة أبيه من هذا المعاصر.
( ١٥٧ : تذكره العقول ) في معرفة أصول الدين الواجبة على كل من هو في زمرة العاقلين للسيد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير محمد معصوم الحسيني القزويني المتوفى (١٢٠٨) أوله : ( الحمد لله الذي جل جلاله وارتفع شأنه وعظمت مملكته ولطفت حكمته ). فرغ منه في ( ع ٢ ـ ١١٤٢ ) فيظهر أنه من أوائل تصنيفاته في أوائل عمره وعاش بعده ما يقرب من ست وستين سنة ، كان عند حفيده السيد مصطفى آل السيد جواد بقزوين.