( ١٥٣٣ : تفسير الرؤيا ) لأبي الفضل الصابوني المؤلف تفسير معاني القرآن ، وتسمية أصناف كلامه المجيد الذي مر بعنوان تفسير الصابوني ، ذكره النجاشي.
( ١٥٣٤ : تفسير الساعة ) لبعض الأصحاب القدماء ، استنسخه بخطه الحاج الشيخ عبد الرحيم التستري في سفر زيارة مشهد خراسان ( في ١٣٠٤ ) في ضمن مجموعة رأيتها في كتب السيد ميرزا هادي الخراساني بكربلاء.
( ١٥٣٥ : تفسير السماع الطبيعي ) تأليف أرسطاطاليس. لأبي الفرج قدامة بن جعفر بن قدامة مؤلف نقد قدامة المطبوع ، قال ابن النديم في ص ٣٥١ إنه فسر بعض المقالة الأولى من السماع الطبيعي.
( ١٥٣٦ : تفسير الصمد ) للشيخ علي الملقب في شعره بالحزين ، ولعله استخرجه من تفسير سورة الإخلاص له كما مر ، وهو مختصر في الغاية ، أوله ( الحمد لله الذي هدانا إلى إيمانه ) رأيته ضمن مجموعة بخط علي رضا بن أبي الحسن في خزانة سيدنا أبي محمد الحسن صدر الدين.
( ١٥٣٧ : تفسير العلويات ) وهي القصائد الأربع من نظم السيد الشريف الرضي ، وتفسيرها لابن جني المذكور ، ذكر في فهرس كتبه المدرج في معجم الأدباء ( ج ١٢ ـ ص ١١٢ ) أنه فسر كل قصيدة في مجلد منها قصيدته في رثاء أبي طاهر إبراهيم بن نصر الدولة أولها : ـ
ألق الرماح
ربيعة بن نزار |
|
أودى الردى
بقريعك المغوار |
ومنها في رثاء الصاحب بن عباد الطالقاني أولها :
أكذا المنون
تقطر الأبطالا |
|
أكذا الزمان
يضعضع الأجيالا |
ومنها في رثاء الصابي أولها : ـ
أعلمت من حملوا
على الأعواد |
|
أرأيت كيف خبا
زناد النادي |
ولم يذكر في معجم الأدباء القصيدة الرابعة ، وحكي عن آية الله بحر العلوم في الفوائد الرجالية أن شرحه لهذه القصائد من شواهد تشيعه ، ويأتي بعنوان تفسير المراثي.
( ١٥٣٨ : تفسير قصيدة في أهل البيت عليهمالسلام ) للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي ( المتوفى بالري في ٣٨١ ) ذكره النجاشي في آخر تصانيفه ولم يصرح بأن القصيدة أيضا له أم لغيره ، وإن كان الأول أظهر.