( ١١٠٣ : التعلل بإحالة الوهم ) في معاني نظم أولي الفهم ، للحكيم المنجم الماهر أبي ريحان محمد بن أحمد البيروني ( المتوفى بعد سنة ٤٠٣ ) أو فيها كما رجحه ياقوت في معجم الأدباء حدود ٤٣٠ معتذرا عن ذكره في جملتهم بقوله : لأنه كان أديبا أريبا لغويا له تصانيف في ذلك منها شرح شعر أبي تمام ، رأيته بخطه لم يتمه ، كتاب التعلل بإحالة الوهم ولكن ذكره في كشف الظنون بعنوان التعليل بإجالة الوهم ومنه أخذ في معجم المطبوعات ، والظاهر أن الصحيح التعلل أي التشاغل كما مر آنفا.
( ١١٠٤ : التعليق ) في المنطق للحكيم الإلهي المعبر عنه بالمعلم الثالث ، الشيخ أبي علي أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه الرازي ، ( المتوفى ٤٢١ ) ذكر في فهرس تصانيفه.
( ١١٠٥ : التعليق ) لإمام العربية الشيخ أبي عثمان ، بكر بن محمد بن حبيب المازني ، ( المتوفى ٢٤٨ ) ذكره النجاشي ولم يذكر موضوعه ولعله في الأدب ، وإن كان التعليق المطلق يسمى به غالبا ، كتب المعقول من الحكمة والكلام والأصول الدينية والمنطق كما مر ويأتي.
( ١١٠٦ : التعليق ) للشيخ الإمام قطب الدين أبي جعفر محمد بن علي بن الحسن المقري النيسابوري ، أستاذ الراونديين السيد الإمام أبي الرضا فضل الله الذي كان حيا إلى ( سنة ٥٤٨ ) والإمام قطب الدين ( المتوفى ٥٧٣ ) وكان هو تلميذ الشيخ أبي علي ابن شيخ الطائفة الطوسي.
( ١١٠٧ : التعليق الأحسن ) على شرح مولانا حسن ، أي شرح المولوي محمد حسن اللكهنوي على كتاب سلم العلوم في المنطق ، وهذا التعليق لركن الدين محمد تراب علي ابن شجاعت علي الهندي ، طبع ( سنة ١٢٦٤ ) وعليه تقريظ المولوي محمد معين الدين المشهدي الكردي راجعه.
( ١١٠٨ : التعليق الأنيق ) للسيد علي محمد بن السيد محمد بن السيد دلدار علي النقوي النصيرآبادي اللكهنوي ، ( المتوفى ٤ ـ ع ٢ ـ ١٣١٢ ) أجاب فيه عن الشرح المبين الذي هو رد لرسالته الموسومة بـ « المتن المتين » ، والمؤلفة لإثبات عدم مفطرية الدخان للصيام ، فأيد في التعليق ما اختاره في المتن المتين ، والجميع مطبوع ضمن مجموعة بالهند.
( ١١٠٩ : تعليق إيسلفوجي ) على فرفوريوس ، للمعلم الثاني أبي نصر الفارابي ، محمد بن