حيا سنة (١٠٦٥) رأيت منه ترجمة بابين من الكتاب بخط المولى محمد حسين بن الحاج محمد الأبهري ، ألحقه بآخر توحيد الصدوق الذي كتبه بخطه في (١٠٦٥) ووصف المترجم بقوله : الحبر الكامل علي بن طيفور أدام الله بركاته عليه. والظاهر أنه ابن المولى طيفور بن سلطان محمد البسطامي المترجم في شذور العقيان والموجود بعض خطوطه المكتوبة من سنة (١٠٤٠) إلى (١٠٦١).
( ٥٧٧ : ترجمة عيون أخبار الرضا عليهالسلام ) للسيد علي بن محمد بن أسد الله الإمامي مترجم الإشارات والكتب الثمانية التي سماها بـ « هشت بهشت » أحدها العيون هذا كما ذكره صاحب الرياض.
( ترجمة غاية المرام في تعيين الإمام ) بأمر ناصر الدين شاه اسمه كفاية الخصام يأتي.
( ٥٧٨ : ترجمة الغرر والدرر ) اسمه أصداف الدرر فاتنا ذكره في محله ترجمه إلى ( الفارسية ) المولى عبد الكريم بن محمد يحيى القزويني الذي ألف كتابه نظم الغرر باسم شاه سلطان حسين الصفوي وفي أول المجلد الثاني من نظم الغرر صرح بترجمته هذه الموسومة بـ « أصداف الدرر » وكان والده محمد يحيى بن محمد شفيع القزويني مؤلف ترجمان اللغة في سنة (١١١٤) كما مر.
( ٥٧٩ : ترجمة الغرر والدرر ) إلى ( الفارسية ) لميرزا محسن خوشنويس عماد الفقراء الأردبيلي المعاصر الملقب في شعره بـ « حالي » ترجمه باستدعاء ميرزا أحمد التبريزي نزيل شيراز فأدرج الميرزا أحمد بعض هذه الترجمة مع بعض أصل الغرر والدرر في مجموعة الأنهار الجارية وطبعها في مطبعته في (١٣٤٤).
( ٥٨٠ : ترجمة فتح الأبواب ) تأليف ابن طاوس ، لبعض الأصحاب توجد نسخه ناقصة الأول منه عند الشيخ محمد تقي التستري المعاصر وتمم هو نقصه من نفسه.
( ٥٨١ : ترجمة فتن البحار ) للمولى محمد نصير بن المولى محمد تقي المجلسي كما في الفيض القدسي ومر له إثبات رؤية الجن.
( ترجمة فتوح أعثم ) ( بالفارسية ) ، مر بعنوان تاريخ ابن أعثم في ( ج ٣ ـ ص ـ ٢٢٠ ) وترجمه بلغة ( أردو ) مر بعنوان تاريخ أعثم في ( ج ٣ ص ٢٣٤ ).
( ٥٨٢ : ترجمة فرحة الغري ) للعلامة المجلسي المولى محمد باقر بن محمد تقي ( المتوفى