الصفحه ٦٦ : ء الإشارة إلى بعض أوجه إعجاز القرآن ، ثم نبين بعد ذلك كيف أن
هذا القرآن المعجز معجزة لمحمد
الصفحه ٧١ : إِلهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ
أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٤)) [هود : ١٤]. أى أنزل متلبسا بما لا يعلمه إلا الله من
الصفحه ٧٣ : عجز الخلق عن معرفتها والتوصل إلى إدراكها وكما في قول
الله تعالى : (.. لَتَدْخُلُنَّ
الْمَسْجِدَ
الصفحه ٧٤ : كلام الله إلى
خلقه.
أما ما ورد من
غيب مضى ، أى أخبار الأنبياء السابقين وما كان من أممهم معهم وما نزل
الصفحه ٧٧ : السابقة ... فلا نستطيع أن نقول بحصر الإعجاز في
جانب واحد لأن القرآن معجزة النبى الخاتم إلى الناس كافة فى
الصفحه ٧٩ : البلاغة إلى الدرجة العليا وكان بها فخارهم
حتى علقوا القصائد السبع بباب الكعبة تحديا بمعارضتها كما تشهد به
الصفحه ٨٥ : الإمام القرطبى إلى أنه «قد
ثبت بنقل الآحاد العدول أن القمر انشق بمكة وهو ظاهر التنزيل».
ويستدل على ذلك
الصفحه ٩٨ :
العظيم من العيد وقف يسوع ونادى قائلا : إن عطش أحد فليقبل إلىّ ويشرب ... فكثيرون
من الجمع لما سمعوا هذا
الصفحه ١٠٤ : وللناس أحمد» (١).
نخلص مما سبق
إلى أن :
صفات رسول الله
«صلىاللهعليهوسلم» ونعوته ، بل اسمه مذكور
الصفحه ١٠٧ :
الفصل الخامس
شبهات المستشرقين حول
الوحي إلي محمد «صلىاللهعليهوسلم». وتفنيدها
تقديم
الصفحه ١١٢ : على أنه لا يعرف القراءة
ولا الكتابة فلجأ إلى الكاتب.
هذا عن الواقعة
التى أراد (ستوبرت) الاستشهاد بها
الصفحه ١١٣ : » و «فويل للمصلين» فبالرجوع
إلى ابن هشام وجدنا الرواية تقول : «قال رسول الله «صلىاللهعليهوسلم» : فجاءنى
الصفحه ١١٤ : بأنهم وضاعون فتصرفوا في رواية ابن هشام ـ وغيرها ـ
بحيث تؤدى إلى تقرير أمية محمد ، أى أن حقيقة أمية محمد
الصفحه ١١٨ : ، وتعلم أشياء كثيرة وقد تأثرت التعاليم الإسلامية اللاحقة كثيرا بأفكار
ورقة. وهذا ما يعود بنا إلى طرح مشكلة
الصفحه ١٣٦ : أقوال التوراة والإنجيل ، مثل هذا
الموقف لا يقل استخفافا عن ذلك الذى يقود إلى القول بأن المسيح أيضا قد