الصفحه ١٦١ :
الرب على الشر الذى قال أنه يفعله بشعبه» (١)
ما هذا الإله
الذى يركبه الغضب فيتوعد ويهدد ثم يعظه
الصفحه ١٦ :
أقصد بمعزل عن قوى الاستعمار يعد خطا كبيرا.
المستشرق ـ إذا
ـ ينتمى إلى الغرب ، ولو كان يابانيا
الصفحه ٢٠ : الشهير ، فقد استقر رأيه على ترجمة القرآن الكريم إلى اللغة
اللاتينية بغية فهمه أولا ثم الرد عليه ثانيا
الصفحه ٣١ : ، يمكن فهمها
بتحليلها إلى عوامل مختلفة سياسية واقتصادية واجتماعية تحدد نشأتها وطبيعتها ،
وهكذا تفقد
الصفحه ٤٠ :
الظاهرة نفسها ، مرجعا إياها إلى مصدر تاريخى محض ، وبعد أن يقوم المنهج التحليلى
بمهمة تفتيت الظاهرة الفكرية
الصفحه ٨١ : اليهود ـ أنه «صلىاللهعليهوسلم» رسول إلى العرب خاصة فظاهر البطلان لأنهم لما صدقوا
بالرسالة لزمهم تصديقه
الصفحه ١٣٢ : حتى جلس إلى النبى «صلىاللهعليهوسلم» فأسند ركبتيه إلى ركبتيه ووضع كفيه على فخذيه ، وقال :
يا محمد
الصفحه ١٤٣ : من تأليف بشر وهذا بسبب
حالة المعارف في عصر محمد صلىاللهعليهوسلم لذا فمن المشروع تماما أن ينظر إلى
الصفحه ٨ : ، بل التطابق بين الوحى الإلهى إلى موسى وعيسى ومحمد عليهم الصلاة والسلام
فلا مرية فيه وإذا كان الدين
الصفحه ١٣ :
مفهوم الاستشراق
قلنا إن
دراساتنا تتناول الوحى إلى نبينا «صلىاللهعليهوسلم» وموقف المستشرقين
الصفحه ١٤٦ : »
الوحى إلى محمد «صلىاللهعليهوسلم» إلى مصدرين : خارجى ، وداخلى فيقول : «فتبشير النبى
العربى ليس إلا
الصفحه ١٥٢ :
ـ ولا شىء يسمح لنا بالاعتقاد أن محمدا قد استسلم لخداع المكيين. ولكنه انتهى به
الأمر إلى إدراك أن
الصفحه ١٥٨ : والجديد ـ مع تنزيه
الله جل وعلا ، أو أن يكون هذا كلامه ـ نشير إلى مفهوم التوحيد في القرآن الكريم.
يقول
الصفحه ١٤ :
إلى العلم والبحث وشغلوها في أغلب الأحيان بالبحث في التاريخ والدين
والاجتماع ولكل منهم لغته
الصفحه ٣٤ : بحث واحدة ، بل عمل جماعى قامت به الحضارة الناشئة من مركز واحد وهو الوحى ،
وكأن الوحى المتحول إلى حضارة