الصفحه ١٣٥ : وسليمان ، وتوليهما الملك ، وتزويدهما بالحكمة ،
وغيرهم ، ولكن أغفل ذكر كثير من الأنبياء والملوك ذوى الشأن
الصفحه ١٦١ : العجب تواطؤهم على امتناع النسخ على الله فيما شرعه لعباده ، لئلا
يلزم منه البداء ، ثم يقولون : إن الله
الصفحه ٢٨ : أن نضع العقيدة النصرانية على نفس المحك؟
أم أن عقيدتهم من الغيبيات فلا تعرض على العقل ومن ثم يؤمن بها
الصفحه ٩٠ : وينهانا عما كان يعبد آباؤنا ـ من عبادة
الأصنام ـ ويأمرنا بالصلاة والصدقة والعفاف والوفاء بالعهد وأدا
الصفحه ١٢٣ : التشكيك في أمية نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم إذ لا بد له كتاجر ناجح أن يكون قد تعلم شيئا من الفنون
الصفحه ١٣٦ :
في الغرب يحكم على محمد (صلىاللهعليهوسلم) فى غالب الأحيان : يزعمون أنه لم يفعل أكثر من أن نقل
الصفحه ١٦٥ : .
٩ ـ وعرفت البقرة أن كريشنه اله وسجدت له.
١٠ ـ وآمن الناس بكريشنه واعترفوا بلاهوته وقدموا له
هدايا من صندل
الصفحه ١٦٦ : يصورونه مصلوبا مثقوب اليدين والرجلين وعلى
قميصه صورة قلب إنسان معلق وهناك إله آخر انبثق من الإله براهما
الصفحه ١٧٣ : عليها ، ذلك أن حرمانه من كل ميراث قومى أجبره على الأخذ من
مختلف العقائد» (١)
ومع أننا رددنا
مثل هذه
الصفحه ٩ :
الاستغراب» (١) «الخالصة لهذه الحركة التعليمية أنها حررت ـ بقدر ما كان لها من تأثير ـ
نزعة الشعوب
الصفحه ٤٦ : الحس
والعقل ـ وسيلة مأمونة مضمونة تبدد هذه الحيرة وهذا الاضطراب ، لا بدّ من وسيلة
موصولة بخالق الكون
الصفحه ٦٠ : البرهان العقلى لا يخضع له إلا ذوو
العقول المستنيرة ، والأذهان الصافية ، والقلوب المستشرفة للعرفان ، فإن من
الصفحه ١١٠ :
والعقلية ـ تناقض مع القول السابق ـ وأن ما جاء به جمعه من البيئة المكية
التى كانت تعج بالرهبان
الصفحه ١٢٢ :
حياة ورقة لم تدم طويلا بعد ذلك.
ولكن المستشرق
ينطلق من المقدمة التى أشرنا إليها من قبل وهى
الصفحه ٣٨ : بالقرآن أستاذ بجامعة اليسوعيين اللاهوتية بمدينة ليون. إن نشر أكاذيب من
هذا النوع يساهم في إعطاء صورة زائفة