الصفحه ١٤٥ : ). والثَّلَاثَاءُ والْبَرَاكَاءُ البُرُوكُ ، قال بِشْرٌ : [وافر]
وَلَا يُنْجِي
مِنْ الْغَمَرَاتِ إِلَّا
الصفحه ١٧٧ : والمفضّليّات ص ٢٤ ـ ٢٦.
(١٢٤) زيادة من ت ٢.
(١٢٥) سقطت : إليه ،
في ت ٢.
(١٢٦) البيت في
اللّسان ج ١ ص ١٩٦
الصفحه ١٨٤ : فهي رَاجِنَةٌ ورَاجِنٌ (١٧٠) وَرَجَنْتُهَا أنا. قال الأصمعي : والدَّاجِنُ قريب منه. قال : وقد عابَ
الصفحه ٢٠٩ : مِنْهَا أَسْلَمَتْهُ النَّوَافِزُ (٤٠٧)
__________________
(٣٩٧) في ت ٢ :
ووَشَرْتُهَا من المِيشَارِ
الصفحه ٢١٠ : .
انْتَفَيْتُ (٤١٨) من الشّيءِ (٤١٩) ، وانْتَفَلْتُ
منه. الفرّاء (٤٢٠) : قَشَوْتُ
وجهَه مثل قشرت. الفرّا
الصفحه ٢١٢ : ) : غَارَنِي
الرّجلُ يَغِيرُني /١٧٤ ظ / ويَغُورُنِي
إذا وَدَاكَ من
الدّية والاسم الغِيرُ
(٤٤٦) وجمعها (٤٤٧
الصفحه ٢٢٤ : السّيف الذي لم
يُحكم عملُه. والخَشيبُ
الصّقيلُ. ، يقال
منه : خَشَبْتُهُ أَخْشِبُه. [قال : وقال لي
أعرابيّ
الصفحه ١٨ : عوده قلت : ثَقَبَ (٦٦) عودُه ، فإذا اسودّ شيئا قيل : قد أقْمَل (٦٧) لأنّه يُشبّه ما خرج (٦٨) منه
الصفحه ٣٧ : ). والْعُرَانِيَةُ نحو ذلك ومنه قول عديّ بن زيد (٥٦) : [بسيط]
كَانَتْ رِيَاحٌ
وَمَاءٌ ذُو عَرَانِيَةٍ
الصفحه ٦٥ : ء بلغة (٣٠٧) هُذَيل. والطَّافِحُ
الْمُمْتلئ
المرتفع ومنه قيل للسَّكران (٣٠٨) طَافِحٌ
أي إنّ الشَّرَابَ
الصفحه ٧٦ : عبد الرحمان
بن عبد الله بن ذكوان القرشي بالولاء لآل عثمان بن عفّان. وهو من أهل المدينة أقام
بها مدّة
الصفحه ٩٣ : ) في ت ٢ : وقال.
(٦٠) زيادة من ت ٢
وز.
(٦١) في ز : أغيمت
السّماء وأغامت.
(٦٢) في ز : وعنه ،
وسقطت
الصفحه ٩٤ : من شعراء المدينة اليهود ، ذكر له ستّة
أبيات منها هذا البيت ولم يعرّفه بما فيه الكفاية. انظر الطبقات
الصفحه ٩٨ : إذا أَلْبَسَ كلّ شيء ، قال الأصمعي (٣٨) : وليس هو من الظّلمةِ ، قال : وأنشدني أعرابي : [طويل
الصفحه ١٢٦ : لطهمان
بن عمرو الكلابي كما جاء في اللّسان ج ٢ ، ص ١٣٢. ولم نجد لطهمان هذا ترجمة فيما
لدينا من مراجع