الصفحه ٢٢٠ : اللّيل. وعنه (٦٣) : أعطيته عطاء
بَثْراً يعني
__________________
(٥٤) في هامش ت ١ :
بيان قوم من طي
الصفحه ٩ : ) زيادة من ت ٢
وز.
(٢٢) في ز :
احْتَشأَتْنِي البلاد واحْتَشَأْتُهَا (بالحاء المهملة بدل الجيم المعجمة
الصفحه ١١ : (٧)
__________________
(١) زيادة من ز.
(٢) سقطت من ت ٢.
(٣) في ت ٢ : الأصمعي
: يقال من أشجار ، وفي ز : الأصمعي : من شجر
الصفحه ١٥ : الْحَلْيِ من الخَلَاخِيلِ والأَسْوِرَةِ خَشَلٌ أيضا. غيره : الْقَصِيصُ
شجر ينبت في أصله
الْكَمْأَةُ
الصفحه ٢١ :
النَّبَاتِ كَأَنَّ فِيهِ
جِيَادَ
الْعَبْقَرِيَّةِ وَالْقُطُوعِ (١٠٠)
فإذا كان
الصفحه ٢٢ : :
__________________
(١٠١) في ز : قال أبو
عمرو.
(١٠٢) تأخَّر في ت ٢
كلام أبي عبيدة إلى ما بعد كلام أبي زياد والأحمر
الصفحه ٣٠ :
الْمَقِرُ فإنّه الصَّبِرُ
نفسه. الأموي في المَقِرِ مثله. أبو عمرو قال (١٧٦) : هو شجر مُرٌّ. أبو الحسن
الصفحه ٣٣ :
: السُلَاسِلُ الْماءُ السهلُ في الْحَلْقِ ، ويقال : هو الماء (٢١) البارد أيضا. والْفَضِيضُ
السائل ، والسَّرِبُ
الصفحه ٦٩ : : بَيْقَرَ أقام بالعراق. ويقال (٣٣٨) : أَحْزَنَ
أخذ في الْحَزْنِ. وأَسْهَلَ أخذ في السَّهْلِ. الفرّاء (٣٣٩
الصفحه ٧٣ : ثَمَرِهِ
أبو عمرو : الطَّلْعُ هو
الْكَافُورُ ، وكذلك الذي
يُجعل في الطّيب. الفرّاء قال (٢٥) : هو
الصفحه ٩٣ :
الشِّعْرَيَانِ وإحداهما الْعَبُورُ وهي التي خَلْفَ الجوزاء. والأخرى الْغُمَيْصَاءُ ، ويقال : الْغَمُوصُ
وهي في
الصفحه ١٢٠ : . الكسائي (١٣٦) : هو
الطِّيبُ والْطّابُ ، وأنشد : [رجز]
مُقَابَلُ
الأَعْرَاقِ فِي الطِّيبِ الطَّابْ
الصفحه ١٢٤ : غُلُقٌ
مُغْلَقٌ. وناقةٌ طُلُقٌ بلا قيْدٍ. [وامرأة
فُتُقٌ مُتَفَتّقَةٌ
__________________
(١٥٩) في
الصفحه ١٣٠ :
ورُقَاقٌ. الأصمعي : النُّهَاقُ
والشُّحَاجُ والنُّسَالُ
والْسُّحَالُ لسَحِيلِ الْصوت (٢٠٤) الذي يدور في صدر
الصفحه ١٤٣ : كَلَوْنِ السَّدُوسْ
قال ابن الكلبي :
سُدُوسٌ التي في طيء بضمّ السّين ، والتي في ذهل بن ثعلبة بفتح