الصفحه ٢١٩ : و/ في موعده وأَخْلَفْتُهُ
وجدت موعده
خُلْفاً (٤٧) ؛ قال ومنه قول الأعشى :
[كامل]
أَثْوَى
الصفحه ٢٢٢ :
فيهما (٧٥). وعنه : فَرَّعَ
(٧٦) الرّجلُ [في الجبل](٧٧) ، وفَرّعَ
انحدر ، وقال معن
بن أوس
الصفحه ٢٢٣ : وَسَوَاؤُهُ
هو نفسه ووسطه (٨٦) ومنه قوله تبارك وتعالى (٨٧) : (فَرَآهُ فِي سَواءِ الْجَحِيمِ)(٨٨). أي في وسطه
الصفحه ٤٢ : التي
تُحْفَرُ في حجارة (٩٥) فلا ينقطع ماؤها كثرة. والمَزْبُورَةُ المطويةُ بالزَّبْرِ وهي الحجارة
الصفحه ٥٠ : مؤخّر الحوض ، ويقال بالتخفيف أيضا في الْعُقْرِ(١٧٤). والإِزَاءُ مصبّ الماء فيه. والصُّنْبُورُ مَثْعَبُهُ
الصفحه ٥٤ : ، والْعِنَاجُ
إن كان في دلو ثقيلة
فهو حَبْلٌ أو
بِطَانٌ يُشَدُّ تحتها ثم
يُشَدُّ على (٢٠٨) العَرَاقِي فيكون
الصفحه ٦٢ : الطِّبَابَةُ ، والطِّبَابَةُ هي التي تُجعل (٢٧٩) على ملتقى طرفي الجلد إذا خُرِزَ في أسفل القربة والسقا
الصفحه ٦٤ :
أبو زياد الكلابي (٢٩٧) في التَّسْرِيبِ
مثله. غيره (٢٩٨) : شَرَّبْتُهَا بالشّين إذا كانت جديدة
الصفحه ٧٦ :
أي تُبَكِّرُ في
الْحَمْلِ. ويقال : أَفْضَحَ
النّخلُ إذا
احمرَّ واصفرّ ، قال أبو ذؤيب : [بسيط
الصفحه ١٠٨ : : والْقُرَامَةُ ما الْتَزَقَ من الخبز في التنّور ، وكذلك كل شيء قشرته عن
الخبزة فهو قُرَامَةٌ (٢٧).
بابُ
الصفحه ١٦٥ : اليزيدي : وُضِعْتُ
في مالي وأُوضِعْتُ ووُكِسْتُ
وأَوْكَسْتُ. ورَفَلَ في مشْيته وأَرْفَلَ. وَزَكِنَ
الصفحه ١٨٠ : . وقد (١٣٩) أَفْتَقَ
القوم إذا تفتّق
عنهم الغيمُ. وأَشْمَلُوا من ريح الشّمال إذا دخلوا فيها [فإذا أراد
الصفحه ١٩٤ :
جَدَّ في الأمر
يجِدّ ويجُدّ] (٢٢٢). وحَجَلَ
الغرابُ يحجِل ويحجُل. وشَبَ الفرسُ يشِبّ
ويشُبّ إذا
الصفحه ٢٠٥ :
جَدَّ في الأمر
يجِدّ ويجُدّ] (٢٢٢). وحَجَلَ
الغرابُ يحجِل ويحجُل. وشَبَ الفرسُ يشِبّ
ويشُبّ إذا
الصفحه ٢٠٧ : . وسَنَخَ
(٣٧٧) في العلم يَسْنَخُ
سُنُوخاً ، وسَنِخَ الطّعامُ يسنُخُ
(٣٧٨) إذا تغيّر [وسَنِخَ
من الطّعام