الصفحه ١٨٩ : ) ذكره ابن منظور
في اللّسان ج ٣ ص ٢١٩ ونسبه إلى رؤبة.
(١٩١) زيادة من ت ٢.
والبيت لأعشى باهلة كما جاء في
الصفحه ١٩٢ :
فخِفْتُهُ. وخَاشَانِي
فخَشِيتُهُ أَخْشِيهِ. قال : وكلّ ما كان فيه واحد من الحروف السّتّة : الحاء والخا
الصفحه ٢٢٨ : وأنواعها والقنيّ غيرها......................................... ٤٣٩
ـ ٤٧٩
باب السيّل في الأدوية
الصفحه ٢٢٩ : النخل في حملها..................................................... ٤٨٧
باب أجناس النخل
الصفحه ٧ : (٧) مَوْحُوشَةٌ من الوحش وَمَسْرُوَّةٌ مِنَ السَّرْوِ وَهي دويبة (٨).
__________________
(١) في ز : ومحياة من
الصفحه ١٠ : في الأرض. الكسائي : أرض (٢٩) مَدْبُولَةٌ إذا أصلحتها بِالسِّرْجِينِ ونحوه حتى تَجُودَ (٣٠) ، يقال (٣١
الصفحه ١٦ :
__________________
(٤٤) زيادة من ت ٢
وز.
(٤٥) سقطت : والعرّيس
الأجمة ، في ت ٢ وز.
(٤٦) زيادة من ت ٢
وز.
(٤٧) في
الصفحه ٢٣ :
عُرُوداً إذا طلع ونجم
وكذلك النَّابُ وغيره. غيره : الْخِلْفَةُ ما نبت في الصّيف. واللَّوِيُ
ما يبس منه
الصفحه ٥٥ :
وأنشدنا : [رجز]
نَاهَبْتُهُمْ بِنَيْطَلٍ جَرُوفِ (٢٢٠)
__________________
(٢١٤) في ت ٢ : الدلو
الذي
الصفحه ٥٩ : )
وقد نسبه ابن منظور في اللسان ج ١٤ ، ص
٣١٠ إلى الكرّوس بن حصن ، وهو أحد شعراء طيء. وهو إسلامي من الكوفة
الصفحه ٦٠ : والشَّطَنُ
كلّه الحبل. [أبو
عمرو](٢٦٣) : والْبَرِيمُ خيط فيه ألوان تشدُّه المرأة على حَقْوَيْهَا (٢٦٤). غيره
الصفحه ٦٦ :
أَثْأَيْتُ] (٣١٧).
بَابُ تَسْمِيَةِ أَرْضِ الْعَرَبِ وَالسَّيْرِ فِيهَا
الأصمعي (٣١٨) : جزيرة العرب ما
الصفحه ٨٥ : الْغَيْثِ ذَاتِ الصَّبِيرِ (١٠)
__________________
(١) زيادة من ز.
(٢) سقط عنوان الكتاب
في ت ٢. وفي
الصفحه ١٣٢ :
فَكَانَ تَبَاغِياً وتَظَالُماً
إِنَّ
الْتَّظَالُمَ فِي الْصَّدِيقِ بَوَارِ (٢١٨
الصفحه ١٣٤ :
أبو عبيد والأصمعي
(٢٢٩) : اللَّدُودُ ما كان من السّقي في أحد شقّي الفم. والوَجُورُ في أيّ الفم كان