الصفحه ١٣٨ : السّريع ، وأنشدنا :
__________________
(٢٥٦) سقطت في ز.
(٢٥٧) سقطت الصيغة
الثانية في ت ٢.
(٢٥٨) في
الصفحه ١٣٩ : ، ومثلُه في معناه خُنْفُجٌ
وَخَنَافِج. الفرّاء : الْقَلَمَّسُ
البحرُ ، وأنشدنا
:
[رجز]
قَدْ
الصفحه ١٤٠ : ) ، وفي لغة هذيل الطّويل (٢٨٠). وشَجَوْجَى
الطّويل. وقَلَوْلَى الطائر إذا ارتفع في طيرانه. وشَرَوْرَى /١٤٩
الصفحه ١٤٥ : مُقْرِباً دَنَتْ أن تضعَ (٣٢٣).
__________________
(٣١٨) تأخّر هذا
الباب في ت ٢ وز ، وورد مكانه : «باب
الصفحه ١٦٨ : وأَحْدَقُوا. وَخَلَدْتُ
في الأرض وأَخْلَدْتُ أقمت ، قال زهير : [الكامل]
كَالْوَحْيِ فِي حَجَرِ الْمَسِيلِ
الصفحه ١٧١ :
وكلّ شيء ، فأمّا
أَوْقَفْتُ فهي لغة رديئة.
الأصمعي واليزيدي
عن أبي عمرو بن العلاء : وَقَفْتُ
في كلّ
الصفحه ١٨١ : وأَشْتَوْا وأَرْبَعُوا وأَخْرَفُوا إذا دخلوا في هذه الأزمنة. فإن أراد أنّهم أقاموا هذه
الأزمنة في موضع قالوا
الصفحه ١٨٤ : دخلتُ ؛ وهَجَمْتُ غيري عليهم. الكسائي في الهجوم مثله ، وزاد ودَهَمْتُهُمْ ودَهَمْتُ
غيري عليهم (١٧١
الصفحه ١٨٧ : منه (١٧٩). وقال : أَنْسَأَهُ
الله أجلَه ونَسَأَهُ في أجله. الكسائي : أَجَفْتُهُ
الطّعنة وجُفْتُهُ بها
الصفحه ٢٢٦ : . ثم شكّ أبو عبيد في رَتَوْتُهُ أرخيته (١٢٠) ، [قال لبيد :
[رمل]
فَخْمَةً
ذَفْرَاءَ تُرْتَى
الصفحه ١٤ : سَخْبَرَةٌ. والوَقْلُ
شجرُ المُقْلِ
__________________
(٢٨) سقطت في ت ٢ :
أو فاكهتها.
(٢٩) زيادة من
الصفحه ٢٤ : عمرو (١٢٠) : الْمَغَافِيرُ مثل الصَّمْغِ يكون في الرِّمْثِ وغيره ، وهو حلو يُؤكل
واحدها مَغْفُورٌ ويقال
الصفحه ٢٥ : ءِ الْقَوْمِ كَالشَّقِرَاتِ](١٣١)
__________________
(١٢٤) في ت ٢ :
البَقَمُّ (بتشديد الميم وتخفيف القاف
الصفحه ٢٨ :
__________________
(١٥٤) في ت ٢ وز :
وأنشد.
(١٥٥) ذكره صاحب
اللسان وقال : أنشده الأحمر. اللسان ، ج ٧ ، ص ١٣٣.
(١٥٦
الصفحه ٨٠ : (٨٦) رَعْلَةٌ. قال : وكلّ لون من النّخل لا يُعرف اسمه فهو جَمْعٌ يقال : ما أكثر
الْجَمْعَ في أرض فلان