الصفحه ٤٨ : فُرَّاطَهُمْ فَتَأَثَّلُوا
قَلِيباً
سَفَاهَا كَالإِمَاءِ الْقَوَاعِدِ(١٥٩)
والسَّفَا
الصفحه ١٦٩ :
الرّجل عِلْماً
بالألف وَقَبَسْتُهُ نَاراً
أَقْبِسُهُ إذا جئتُه بها فإن
كان طلبها له قال : أَقْبَسْتُهُ
الصفحه ١٩٠ : في هذا كلّه : قد فُعِلَ بغير ألف.
ثمّ بُنِيَ مفعول على فُعِلَ (١٩٣) وإِلّا فلا وجه له. قال : ويقولون
الصفحه ١٩٧ : . وكذلك رَعَدَ لي بالقول ، وبَرَقَ
يرعُد [ويبرُق](٢٥٩). وأنكرهما [الأصمعي](٢٦٠) بالألف. قال أبو عبيد (٢٦١
الصفحه ٢٠٤ :
أَتْبَعَ
سَبَباً)(٣٤١). مقطوعة الألف (٣٤٢) ، معناها لحق وأدرك.
اتَّخَذْتُ (٣٤٣) الشّيء
اتِّخَاذاً
الصفحه ١٦٥ : وأَعْمَرَ ، ولا يقال : أَعْمَرَ الرّجل منزله بالألف.
أَلِفْتُ المكان وآلَفْتُهُ. وفَتَنْتُ الرّجل
الصفحه ١٦٦ : وأَسْكَتَ. قال أبو عمرو [الشيْباني](٤٧) : يقال : تكلّم الرّجل ثم سَكَتَ
بغير ألف. فإذا (٤٨) انقطع فلم يتكلّم
الصفحه ١٧٠ :
الكسائي : أَقْبَسْتُهُ نارا وعِلْماً سواء. وقد يجوز طرح الألف منهما.
/ ١٦٠ و/. الأموي
: أَضّجَ القومُ
الصفحه ١٧٧ : بالألف. الفرّاء : جَمَلْتُ
الشّحمَ / ١٦٢ و/ أَجْمُلُهُ جَمْلاً هذا أجود ، ويقال : أَجْمَلْتُهُ
الصفحه ١٨١ : السّماء كلاهما بالألف. الأموي : أَهَافَ القوم إذا عطشت إبلهم وأَنْزَعُوا إذا نَزَعَتْ / ١٦٤ و/ إلى
الصفحه ١٨٦ : ء : أَصْعَدَتِ النّاقةُ وأَصْعَدْتُهَا كلتاهما بالألف وهي الصَّعُودُ : الفرّاء : نَكَزَتِ البئرُ ونَكَزْتُهَا سوا
الصفحه ١٩١ : ، فإذا قالوا : أَبَرَّ الله حجّك قالوا بالألف. والبِرُّ في اليمين مثله. أبو
عمرو : المَضْعُوفُ من
الصفحه ١٩٨ : وأَمْحُوهُ. الأصمعي (٢٧٢) : زَهَا السّرابُ الشّيءَ
يَزهَاهُ إذا رفعه بالألف
لا غير. الكسائي : عِمْتُ
إلى