الشيخ حبيب القاري الحلي المعاصر نزيل الشنافية ، وقد قرظه شيخنا العلامة الشيخ محمد طه نجف تقريظا منظوما لطيفا وطبع سنة ١٣٤١ وجزؤه الثاني سماه اللؤلؤ المنثور وطبع سنة ١٣٤٢
( ١٧٦٥ : التحفة النظامية ) فارسي يقرب من ثلاثة آلاف بيت في إيمان والد إبراهيم الخليل على نبينا وآله وعليهالسلام وإنه غير آزر ، للحاج السيد عبد الصمد بن أحمد بن محمد بن الطيب بن محمد بن نور الدين بن المحدث الجزائري الموسوي التستري المتوفى بالنجف ( ١٠ ج ٢ ـ ١٣٣٧ ) عن أربع وتسعين سنة
( ١٧٦٦ : التحفة النظامية ) في معرفة التقويم للمولى عبد القادر الروياني المازندراني شرح فيه سى فصل المشهور مفصلا وزاد على فصوله عشرة فصول فيما لم يتعرض له في سى فصل ، أوله ( حمد بى حد وشكر بى عد مر خالق أحد را ) كتبه باسم السلطان بن السلطان يحيى كيا ، ووصفه بنور حديقة السيادة فيظهر أنه من الملوك السادة الكيائية بطبرستان وذكر في أوله فهرس الفصول الأربعين وأحال فيه إلى كتابه التحفة الشاهية كما مر وإلى الخزانة الشاهية كما يأتي ، توجد نسخه منه بخط السيد علي بن محمد رفيع الحسيني فرغ من الكتابة سنة ١٢١٦ عند الشيخ ميرزا محمد علي الأردوبادي في النجف وأخرى عند السيد شهاب الدين التبريزي
( ١٧٦٧ : التحفة النظامية ) في الفروق الاصطلاحية للشيخ علي أكبر بن مصطفى بن محمود الشرواني النجفي ، ألفه سنة ١٣١٢ وطبع ثانيا في دائرة المعارف النظامية سنة ١٣٤٠
( ١٧٦٨ : التحفة النوابية ) والهدية الأخروية للسيد أبي المظفر محمد جعفر الحسيني ، مرتب على تسعة أبواب ستة منها ترجمه لمفتاح الفلاح في أعمال اليوم والليلة والباب السابع في مختصر من أعمال الأشهر الثلاثة