نور الدين والد المؤلف أوله ( اللهم إنا نحمدك حمدا يكون لنا وسيلة إليك وذريعة للزلفى لديك ) رأيت منه نسخا عديدة ، منها نسخه عصر المؤلف التي عليها خطه بأنه فرغ من مباحثته لجمع من الطلاب في سنة ١١٧٠ في مكتبة الحاج السيد نصر الله التقوي بطهران ومكتوب على بعض نسخه أنه ألفه سنة ١١٦٣ ، وعلى هوامش أوائل الكتاب حواش للمولى علي بن الحاج مير علي الصراف التستري المعاصر للمؤلف والمترجم في تذكرته.
( ١٦٠٧ : تحفه شاهى وعطيه إلهي ) في شرح تجريد الكلام تأليف المحقق الطوسي للمولى زين الدين علي البدخشي ، كتبه للسلطان محمد قطب شاه ، أوله ( شكر وسپاس پادشاهى را سزد وحمد وثناى بى قياس خالقي را رسد ) ذكر في وجه التسمية أنه تحفه شاهى لأنه ألف هدية إلى قطب شاه فسمى باسمه وعطيه إلهي لأنه ترجمه وشرح لإلهيات التجريد أي المقصد الثالث منه في إثبات الصانع تعالى ، وبعد ذكر اسم السلطان ذكر مديح وزيره وألقابه ، ومنها قوله نظما :
سمي رسول قريشي
نژاد |
|
كه در ملك
پيوسته محمود باد |
وفرغ منه في ( ج ٢ ـ ١٠٢٣ ) رأيت النسخة في كتب السيد محمد اليزدي
( ١٦٠٨ : تحفه شاهى ) لسيد الحكماء الأمير غياث الدين منصور بن صدر الحكماء الحسيني الدشتكي الشيرازي المتوفى سنة ٩٤٨ ، قال القاضي في مجالس المؤمنين إنه صرح في أول هذا الكتاب أنه ألفه وله يومئذ ثمان عشرة سنة.
( ١٦٠٩ : التحفة الشاهية ) للقاضي علاء الدين عبد الخالق المعروفب « قاضي زاده » الكرهرودي وتلميذ الشيخ البهائي والمعاصر لشاه