( تجبير الأحكام ) لأبي الفضل الصابوني محمد بن أحمد بن إبراهيم بن سليم الجعفي المصري والمؤلف لكتاب الفاخر الذي قال فيه صاحب المقابيس إنه مختصر من كآبة تحبير الأحكام هذا وكأنه أخذ قيد الاختصار منه عن السيد بن طاوس لكن يأتي أن في كتابه عبر عنه بكتاب تخيير الأحكام بالخاء المعجمة كما أن في نسخه الفهرست أيضا كتاب التخيير فلذا نذكره بالمعجمة في محله
( ١٣٦٣ : تحت راية الحق ) في الرد على كتاب فجر الإسلام تأليف أحمد أمين المصري للشيخ عبد الله بن الشيخ محمد بن الشيخ حسن بن الشيخ محمد السبيتي العاملي الكفراوي المعاصر أوله بعد البسملة ( العقيدة الإسلامية تأثرت بالامتزاج لا بد لنا أن نصوب رأي صاحب الكتاب ) فرغ منه ( ٩ ـ ع ١ ـ ١٣٤٩ ) وكتب له مقدمه الشيخ مرتضى آل يس الكاظمي طبع بمطبعة العرفان بصيدا ١٣٥١
( ١٣٦٤ : التحديث ) في رد العاملين بالحديث لميرزا أحمد سلطان الأديب المعاصر الهندي الملقب في شعرهب « خاور ومؤلف » إبطال عامل بحديث كما مر في حرف الألف أنه طبع سنة ١٣٢٠
( ١٣٦٥ : تحديد الأماكن والبقاع ) الشريفة التي تكون بمكة المعظمة وذكر خصوصياتها وتعيين مساحتها طولا وعرضا بالذراع والشبر وغيرهما للحاج المولى باقر بن غلام علي التستري النجفي المعمر المجاور لمكة سنين بعد حجات عديدة وتوفي عند منصرفه عن مكة المعظمة في بمبئي وحمل إلى النجف سنة ١٣٢٧ رأيته بخطه الجيد ضمن إحدى مجموعاته عند بعض أسباطه
( ١٣٦٦ : تحديد نهايات الأماكن ) لتصحيح مسافات المساكن للحكيم المنجم الماهر خواجه أبي ريحان محمد بن أبي أحمد البيروني المتوفى سنة