قال في أول التأويلات ( إن نسبته إلى التفاسير الثلاثة السابقة عليه الباهرة الشرف والنور نسبة القرآن إلى الكتب السماوية السابقة عليه من التوراة والإنجيل والزبور ) يعني في نسخه لها كما ذكره في مجالس المؤمنين ، أو في أنه خالص وصفوة وزبدة منها ، والمؤلف مؤخر عن السيد حيدر بن علي مؤلف الكشكول فيما جرى على آل الرسول سنة ٧٣٥ ، وهو غير السيد حيدر بن علي بن حيدر المجاز من فخر المحققين سنة ٧٥٩ كما يظهر من تأليفاته وإن كانا في عصر واحد.
( تأويلات القرآن ) المشهورب « تأويل الآيات » للكاشاني ، مر بما اشتهر به ، وعبر عنه في فهرس مكتبة الأزهر بـ ( تأويل كلام الله ).
( ١١٣٨ : التأويلية ) قصيدة في مدح أهل البيت عليهمالسلام ، للمولى عباس بن محمد بيگ زياد أوغلي الساكن في عباس آباد في نواحي أصفهان شرحها بعض فضلاء عصره ، وكتب ديباجة الشرح المولى محمد أمين بن عبد الفتاح الوقاري الطبسي وأوردها في كتابه گلدسته انديشه الذي ألفه سنة ١٠٨٣.
( ١١٣٩ : تأييد الإسلام ) في جواب سؤالات بعض المسيحيين بلغة أردو ، للسيد المفتي مير محمد عباس الموسوي التستري اللكهنوي المتوفى سنة ١٣٠٦ ، ذكره في التجليات.
( ١١٤٠ : تأييد الإسلام ) في إثبات الأحكام الإسلامية من التوراة والإنجيل بلغة أردو ، مطبوع للسيد نسيم حسن بن السيد إعجاز حسين الأمروهوي المعاصر.
( ١١٤١ : تأييد المسلمين ) في إثبات نبوة خاتم النبيين ونقض رسائل بعض القسيسين باللغة الأردوية ، للسيد محمد صادق بن سلطان العلماء السيد محمد بن السيد دلدار علي النصيرآبادي المتوفى سنة ١٢٥٨ ،