( ١١٣١ : تأويل الآيات النازلة ) في فضل أهل البيت وأوليائهم يقرب من عشرين ألف بيت لبعض الأصحاب ، رآه المحقق الفيض ولم يشخص مؤلفه ، قال في المقدمة الثالثة في أول الصافي ( إن جماعة من أصحابنا صنفوا كتبا في تأويل القرآن على هذا النحو جمعوا فيها ما ورد عنهم عليهمالسلام في تأويل آية آية إما بهم أو بشيعتهم أو بعدوهم على ترتيب القرآن وقد رأيت منها كتابا يقرب من عشرين ألف بيت ) والظاهر أن ما رآه غير تأويل الآيات الظاهرة للسيد شرف الدين فإنه لا يخفي مؤلفه على مثل المحقق الفيض ، مع أنه لا يقرب من عشرين ألف بيت ، بل لا يبلغ اثني عشر ألف بيت.
( ١١٣٢ : كتاب تأويل ما نزل في النبي وآله عليهمالسلام ) |
|
هذه الثلاثة كلها لأبي عبد الله محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار البزاز المعروف بابن الجحام الذي سمع منه التلعكبري سنة ٣٢٨ ، ذكرها كذلك الشيخ في رجاله والفهرست وهو صريح في تعددها وكذا ذكر ثمانية كتب أخرى له أيضا لكن النجاشي لم يذكر منها الا كتاب المقنع والدواجن وما نزل من القرآن في أهل البيت عليهمالسلام وهذا الكتاب هو الذي مر أنه ينقل عنه السيد شرف الدين علي في كتابه تأويل الآيات الظاهرة أحاديث كثيره. |
( ١١٣٣ : كتاب تأويل ما نزل في شيعتهم ) |
|
|
( ١١٣٤ : كتاب تأويل ما نزل في أعدائهم ) |
|
( ١١٣٥ : تأويل متشابهات القرآن ) للشيخ رشيد الدين أبي علي محمد بن علي بن شهرآشوب السروي المتوفى سنة ٥٨٨ عن مائة سنة الا عشرة أشهر ، عبر عنه في كتابه معالم العلماء بمتشابه القرآن ، وهو كتاب عجيب منبئ عن طول باعه ، أوله ( الحمد لله رب العالمين ـ إلى قوله بعد تسمية نفسه ـ سألتم وفقكم الله للخيرات إملاء كتاب في بيان